responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 336


81 - أَيَّ منصوب بُنْكِرُونَ « .
83 - * ( بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ ) * : « من » هنا بمعنى البدل أي بدلا من العلم وتكون حالا من « ما » ، أو من الضمير في الظرف .
85 - * ( سُنَّتَ اللَّه ) * : هو نصب على المصدر أي سننّا بهم سنة الله . والله أعلم .
سورة فصلت 2 - * ( تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ ) * : هو مثل أول السجدة .
3 - * ( كِتابٌ ) * أي هو كتاب . ويجوز أن يكون مرفوعا بتنزيل أي نزّل كتاب وأن يكون خبرا بعد حبر ، أو بدلا .
و * ( قُرْآناً ) * : حال موطَّئة من آياته . ويجوز أن يكون حالا من « كتاب » لأنّه قد وصف .
5 - * ( مِمَّا تَدْعُونا ) * : هو محمول على المعنى لأن معنى « فِي أَكِنَّةٍ » محجوبة عن سماع ما تدعونا إليه ولا يجوز أن يكون نعتا لأكنّة لأن الأكنّة الأغشية ، وليست الأغشية مما تدعونا إليه .
8 - و * ( مَمْنُونٍ ) * : مفعول ، من مننت الحبل أي قطعته . 10 - * ( وجَعَلَ فِيها ) * : هو مستأنف غير معطوف على « خَلَقَ » لأنّه لو كان معطوفا عليه لكان داخلا في الصّلة ولا يجوز ذلك لأنه قد فصل بينهما بقوله تعالى : « وتَجْعَلُونَ . . . » إلى آخر الآية وليس من الصلة في شيء .
* ( فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ ) * أي في تمام أربعة أيام ولولا هذا التقدير لكانت الأيام ثمانية : يومان في الأول وهو قوله : « خَلَقَ الأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ » ، ويومان في الآخر ، وهو قوله : « فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ » .
* ( سَواءً ) * - بالنصب ، وهو مصدر أي مصدر أي فاستوت استواء ، ويكون في موضع الحال من الضمير في « أَقْواتَها » ، أو فيها أو من الأرض . ويقرأ بالجرّ على الصفة للأيام ، وبالرفع على تقدير : هي سواء .
11 - * ( ائْتِيا ) * أي تعاليا .
و * ( طَوْعاً أَوْ كَرْهاً ) * : مصدران في موضع الحال .
و * ( أَتَيْنا ) * - بالقصر أي جئنا ، وبالمدّ أي أعطينا من أنفسنا الطاعة .
و * ( طائِعِينَ ) * : حال وجمع لأنه قد وصفها بصفات من يعقل ، أو التقدير : أتينا بمن فينا فلذلك جمع . وقيل : جمع على حسب تعدّد السموات والأرض .
12 - * ( وحِفْظاً ) * أي وحفظناها حفظا ، أو للحفظ .
14 - * ( إِذْ جاءَتْهُمُ ) * : يجوز أن يكون ظرفا لأنذرتكم ، كما تقول : لقيتك إذ كان كذا ويجوز أن يكون صفة لصاعقه ، أو حالا من « صاعِقَةً » الثانية .
16 - * ( نَحِساتٍ ) * : يقرأ بكسر الحاء ، وفيه وجهان :
أحدهما - هو اسم فاعل ، مثل نصب ونصبات .
والثاني - أن يكون مصدرا في الأصل مثل الكلمة .
ويقرأ بالسكون وفيه وجهان :
أحدهما - هي بمعنى المكسورة وإنما سكّن لعارض .
والثاني - أن يكون اسم فاعل في الأصل ، وسكّن تخفيفا .
17 - * ( وأَمَّا ثَمُودُ ) * : هو بالرفع على الابتداء ، و * ( فَهَدَيْناهُمْ ) * الخبر وبالنصب على فعل محذوف ، تقديره وأما ثمود فهدينا ، فسره قوله تعالى : « فَهَدَيْناهُمْ » .

336

نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 336
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست