responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 296


91 - * ( الَّذِي حَرَّمَها ) * : هو صفة لربّ .
وقرئ التي على الصفة للبلدة . والله أعلم .
سورة القصص قد تقدم ذكر الحروف المقطعة والكلام على ذلك ؟
3 - * ( نَتْلُوا عَلَيْكَ ) * : مفعوله محذوف دلَّت عليه صفته ، تقديره : شيئا من نبأ موسى . وعلى قول الأخفش « من » زائدة .
و * ( بِالْحَقِّ ) * : حال من النّبإ .
4 - * ( يَسْتَضْعِفُ ) * : يجوز أن يكون صفة لشيعا ، و « يُذَبِّحُ » تفسير له ، أو حال من فاعل « يستضعف » ويجوز أن يكونا مستأنفين .
6 - * ( مِنْهُمْ ) * : يتعلق بنرى ، ولا يتعلق ب « يَحْذَرُونَ » لأنّ الصلة لا تتقدم على الموصول .
7 - و * ( أَنْ أَرْضِعِيه ) * : يجوز أن تكون أن مصدرية ، وأن تكون بمعنى أي .
8 - * ( لِيَكُونَ لَهُمْ ) * : اللام للصيرورة ، لا لام الغرض .
والحزن والحزن لغتان . 9 - * ( قُرَّتُ عَيْنٍ ) * أي هو قرّة عين .
و * ( لِي ولَكَ ) * : صفتان لقرّة وحكى بعضهم أن الوقف على « لا » وهو خطأ لأنّه لو كان كذلك لقال تقتلونه أي أتقتلونه على الإنكار ولا جازم على هذا .
10 - * ( فارِغاً ) * أي من الخوف .
ويقرأ « فرغا » - بكسر الفاء وسكون الراء كقولهم : ذهب دمه فرغا أي باطلا أي أصبح حزن فؤادها باطلا .
ويقرأ : « قرعا » وهو ظاهر .
ويقرأ : « فرغا » أي خاليا من قولهم : فرغ الفناء ، إذا خلا .
وإن مخففة من الثقيلة وقيل بمعنى ما ، وقد ذكرت نظائره .
وجواب لولا محذوف دلّ عليه « إِنْ كادَتْ » .
و * ( لِتَكُونَ ) * : اللام متعلقة بربطنا .
11 - * ( عَنْ جُنُبٍ ) * : هو في موضع الحال إمّا من الهاء في « به » أي بعيدا ، أو من الفاعل في « بصرت » أي مستخفية . ويقرأ : عن جنب ، وعن جانب ، والمعنى متقارب .
12 - و * ( الْمَراضِعَ ) * : جمع مرضعة ، ويجوز أن يكون جمع مرضع الذي هو مصدر .
13 - * ( ولا تَحْزَنَ ) * : معطوف على « تَقَرَّ » .
15 - و * ( عَلى حِينِ غَفْلَةٍ ) * : حال من المدينة ويجوز أن يكون حالا من الفاعل أي مختلسا .
* ( هذا مِنْ شِيعَتِه وهذا مِنْ عَدُوِّه ) * :
الجملتان في موضع نصب صفة لرجلين .
* ( مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ ) * أي من تحسينه ، أو من تزيينه .
17 - * ( بِما أَنْعَمْتَ ) * : يجوز أن يكون قسما والجواب محذوف .
و * ( فَلَنْ أَكُونَ ) * : تفسير له ، أي لأتوبنّ .
ويجوز أن يكون استعطافا ، أي كما أنعمت عليّ فاعصمني فلن أكون .
18 - و * ( يَتَرَقَّبُ ) * : حال مبدلة من الحال الأولى ، أو تأكيد لها ، أو حال من الضمير في « خائِفاً » .

296

نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست