responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 287


ويقرأ بضمها وفتح اللام على ما لم يسمّ فاعله ، وماضيه أخلد بمعنى خلد .
و * ( مُهاناً ) * : حال .
70 - * ( إِلَّا مَنْ تابَ ) * : استثناء من الجنس .
في موضع نصب .
74 - * ( وذُرِّيَّاتِنا ) * : يقرأ على الإفراد ، وهو جنس في معنى الجمع وبالجمع .
و * ( قُرَّةَ ) * : هو المفعول . ومن أزواجنا وذرياتنا : يجوز أن يكون حالا من قرة وأن يكون معمول هب .
والمحذوف من « هَبْ » فاؤه والأصل كسر الهاء لأنّ الواو لا تسقط إلا على هذا التقدير مثل يعد ، إلا أنّ الهاء فتحت من يهب ، لأنّها حلقية فهي عارضة فلذلك لم تعد الواو كما لم تعد في يسع ويدع .
* ( إِماماً ) * : فيه أربعة أوجه :
أحدها - أنه مصدر ، مثل قيام وصيام ، فلم يجمع لذلك ، والتقدير : ذوي إمام .
والثاني - أنه جمع إمامة ، مثل قلادة وقلاد .
والثالث - هو جمع آمّ ، من أم يؤم ، مثل حالّ وحلال .
والرابع - أنه واحد اكتفى به عن أئمة ، كما قال تعالى : « نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا » .
75 - * ( ويُلَقَّوْنَ ) * : يقرأ بالتخفيف وتسمية الفاعل وبالتشديد وترك التسمية . والفاعل في « حَسُنَتْ » ضمير الغرفة .
77 - * ( ما يَعْبَؤُا بِكُمْ ) * : فيه وجهان :
أحدهما - ما يعبأ بخلقكم لولا دعاؤكم أي توحيدكم .
والثاني - ما يعبأ بعذابكم لولا دعاؤكم معه آلهة أخرى .
* ( فَسَوْفَ يَكُونُ ) * : اسم كان مضمر دلّ عليه الكلام المتقدم ، أو يكون الجزاء أو العذاب .
و * ( لِزاماً ) * : أي ذا لزام ، أو ملازما ، فأوقع المصدر موقع اسم الفاعل ، والله أعلم .
سورة الشعراء 1 - * ( طسم ) * : مثل الم ، وقد ذكر في أول البقرة .
2 - * ( تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ ) * : مثل : ذلك الكتاب . 3 - و * ( أَلَّا يَكُونُوا ) * :
مفعول له أي لئلا ، أو مخافة أن لا .
4 - * ( فَظَلَّتْ ) * أي فتظل ، وموضعه جزم عطفا على جواب الشرط ويجوز أن يكون رفعا على الاستئناف .
* ( خاضِعِينَ ) * : إنما جمع جمع المذكر لأربعة أوجه :
أحدها - أنّ المراد بالأعناق عظماؤهم .
والثاني - أنه أراد أصحاب أعناقهم .
والثالث - أنه جمع عنق من الناس وهم الجماعة وليس المراد الرقاب .
والرابع - أنه لمّا أضاف الأعناق إلى المذكر وكانت متصلة بهم في الخلقة أجرى عليها حكمهم .
وقال الكسائي : « خاضعين » : هو حال للضمير المجرور لا للأعناق . وهذا بعيد في التحقيق لأنّ « خاضعين » يكون جاريا على غير فاعل ظلت ، فيفتقر إلى إبراز ضمير الفاعل فكان يجب أن يكون خاضعين هم .
7 - * ( كَمْ ) * : في موضع نصب ب * ( أَنْبَتْنا ) * .
و * ( مِنْ كُلِّ ) * : تمييز . ويجوز أن يكون حالا 10 - * ( وإِذْ نادى ) * أي واذكر إذا نادى .
و * ( أَنِ ائْتِ ) * : مصدرية أو بمعنى أي .
11 - * ( قَوْمَ ) * : هو بدل مما قبله .
* ( أَلا يَتَّقُونَ ) * : يقرأ بالياء على الاستئناف وبالتاء على الخطاب ، والتقدير : يا قوم فرعون .
وقيل : هو مفعول يتّقون .
13 - * ( ويَضِيقُ صَدْرِي ) * - بالرفع على الاستئناف أي وأنا يضيق صدري بالتكذيب ، وبالنصب عطفا على المنصوب قبله ، وكذلك « ينطلق » .
* ( فَأَرْسِلْ إِلى هارُونَ ) * أي ملكا يعلمه أنه عضدي ، أو نبيّ معي . 16 - نَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ : في إفراده أوجه :
أحدها - هو مصدر كالرسالة أي ذوا رسول ، أو إنّا رسالة على المبالغة .
والثاني - أنه اكتفى بأحدهما إذ كانا على أمر واحد .
والثالث - أن موسى عليه السلام كان هو الأصل وهارون تبع فذكر الأصل .
18 - * ( مِنْ عُمُرِكَ ) * : في موضع الحال من « سِنِينَ » .
19 - و * ( فَعْلَتَكَ ) * - بالفتح وقرئ بالكسر أي المألوفة منك .
22 - * ( وتِلْكَ ) * : حرف الاستفهام محذوف أي : أو تلك .
و * ( تَمُنُّها ) * : في موضع رفع صفة لنعمة ، وحرف الجر محذوف أي بها .
وقيل : حمل « عَلَيَّ » بذكر أو بعبّد .
و * ( أَنْ عَبَّدْتَ ) * : بدل من نعمة . أو على إضمار هي ، أو من الهاء في تمنّها ، أو في موضع جر بتقدير الباء ، أي بأن عبدت .

287

نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست