23 - * ( وما رَبُّ الْعالَمِينَ ) * : إنما جاء ب « ما » لأنّه سأل عن صفاته وأفعاله أي ما صفته وما أفعاله ؟ ولو أراد العين لقال من ولذلك أجابه موسى عليه السلام بقوله : « رَبُّ السَّماواتِ » .وقيل : جهل حقيقة السؤال ، فجاء موسى بحقيقة الجواب .34 - * ( لِلْمَلإِ حَوْلَه ) * :حال من الملأ أي كائنين حوله .وقال الكوفيون :الموصوف محذوف أي الذين حوله . وهنا مسائل كثيرة ذكرت في الأعراف ، وطه .44 - * ( بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ ) * أي نحلف .51 - * ( أَنْ كُنَّا ) * أي لأنّ كنّا . 54 - * ( قَلِيلُونَ ) * : جمع على المعنى لأنّ الشّرذمة جماعة .56 - وحذرون : بغير ألف ، وبالألف لغتان ، وقيل : الحاذر بالألف : المتسلح .ويقرأ بالدال ، والحادر : القوي ، والممتلئ أيضا من الغيظ أو الخوف .59 - * ( كَذلِكَ ) * أي إخراجا كذلك .60 - * ( مُشْرِقِينَ ) * : حال . والمشرق : الذي دخل عليه الشروق .61 - * ( لَمُدْرَكُونَ ) * - بالتخفيف والتشديد ، يقال : أدركته وأدركته .64 - * ( وأَزْلَفْنا ) * - بالفاء أي قرّبنا والإشارة إلى أصحاب موسى .ويقرأ شاذّا بالقاف أي صيرنا قوم فرعون إلى مزلقة .70 - * ( إِذْ قالَ ) * : العامل في إذ « نَبَأَ » .72 - * ( هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ ) * : يقرأ بفتح الياء ، والميم أي يسمعون دعاءكم ، فحذف المضاف لدلالة « تَدْعُونَ » عليه .ويقرأ بضم الياء وكسر الميم أي يسمعونكم جواب دعائكم إياهم .74 - * ( كَذلِكَ ) * : منصوب ب « يَفْعَلُونَ » .