responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 283


* ( تَحِيَّةً ) * : مصدر من معنى سلَّموا ، لأنّ سلم وحيّا بمعنى .
63 - * ( دُعاءَ الرَّسُولِ ) * : المصدر مضاف إلى المفعول أي دعاءكم الرسول .
ويجوز أن يكون مضافا إلى الفاعل أي لا تهملوا دعاءه إياكم .
* ( لِواذاً ) * : هو مصدر في موضع الحال ويجوز أن يكون منصوبا بيتسللون على المعنى أي يلاوذون لواذا ، أو يتسللون تسلَّلا وإنما صحّت الواو في « لواذا » مع انكسار ما قبلها لأنّها تصحّ في الفعل الذي هو لاوذ ، ولو كان مصدر لاذ لكان لياذا مثل صام صياما .
* ( عَنْ أَمْرِه ) * : الكلام محمول على المعنى لأنّ معنى يخالفون : يميلون ويعدلون .
* ( أَنْ تُصِيبَهُمْ ) * : مفعول يحذر . والله أعلم .
سورة الفرقان 1 - * ( لِيَكُونَ ) * : في اسم كان ثلاثة أوجه :
أحدها - الفرقان .
والثاني - العبد . والثالث - الله تعالى .
وقرئ شاذّا : على عباده ، فلا يعود الضمير إليه . 2 - * ( الَّذِي لَه ) * : يجوز أن يكون بدلا من « الذي » الأولى ، وأن يكون خبر مبتدأ محذوف ، وأن يكون في موضع نصب على تقدير أعني .
4 - * ( افْتَراه ) * : الهاء تعود على عبده في أول السورة .
* ( ظُلْماً ) * : مفعول جاؤوا أي أتوا ظلما .
ويجوز أن يكون مصدرا في موضع الحال .
والأساطير قد ذكرت في الأنعام .
5 - * ( اكْتَتَبَها ) * : في موضع الحال من الأساطير أي قالوا هذا أساطير الأوّلين مكتتبة .
7 - * ( يَأْكُلُ الطَّعامَ ) * : هو في موضع الحال ، والعامل فيها العامل في « لِهذَا » ، أو نفس الظرف .
* ( فَيَكُونَ ) * : منصوب على جواب الاستفهام ، أو التحضيض .
* ( أَوْ يُلْقى ) * . * ( أَوْ تَكُونُ ) * : معطوف على أنزل ، لأنّ أنزل بمعنى ينزل ، أو يلقى بمعنى ألقي .
و * ( يَأْكُلُ ) * - بالياء والنون ، والمعنى فيهما ظاهر .
10 - * ( جَنَّاتٍ ) * : بدل من « خَيْراً » .
* ( ويَجْعَلْ لَكَ ) * : بالجزم عطفا على موضع « جعل » الذي هو جواب الشرط وبالرفع على الاستئناف ويجوز أن يكون من جزم سكن المرفوع تخفيفا وأدغم .
12 - * ( إِذا رَأَتْهُمْ . . . ) * إلى آخر الآية : في موضع نصب صفة لسعير .
13 - و * ( ضَيِّقاً ) * - بالتشديد والتخفيف : قد ذكر في الأنعام .
و * ( مَكاناً ) * : ظرف ، و * ( مِنْها ) * حال منه أي مكانا منها .
و * ( ثُبُوراً ) * : مفعول به ويجوز أن يكون مصدرا من معنى دعوا .
16 - * ( خالِدِينَ ) * : هو حال من الضمير في يشاؤون أو من الضمير في لهم .
* ( كانَ عَلى رَبِّكَ ) * : الضمير في « كان » يعود على « ما » ويجوز أن يكون التقدير : كان الوعد وعدا ، ودلّ على هذا المصدر قوله تعالى : « وَعْداً » ، وقوله : « لَهُمْ فِيها » . وخبر كان وعدا ، أو على ربك .
17 - * ( ويَوْمَ يَحْشُرُهُمْ ) * : أي واذكر .
* ( وما يَعْبُدُونَ ) * : يجوز أن تكون الواو عاطفة ، وأن تكون بمعنى مع .
* ( هؤُلاءِ ) * : يجوز أن يكون بدلا من عبادي ، وأن يكون نعتا .

283

نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 283
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست