نام کتاب : من مناظرات النت نویسنده : علي السيد جلد : 1 صفحه : 497
اللهم العن صنمي قريش وجبتيها وطاغوتيها وإفكيها وابنتيهما الذين خالفا أمرك ( الخ . لو كان المقصود معهما عائشة وحفصة لكان اللازم أن يقال الذين خالفوا أمرك . هل فهمت ؟ عدو الزنادقة بتاريخ 15 - 10 - 1999 ، الثالثة ظهراً : نكمل يا موسوي : هل يجوز لعن عائشة وحفصة أم لا يجوز ؟ وما حكم من يلعنهم ؟ وما معنى هذا الكلام الوارد في نفس الدعاء ( اللهم العنهما واتباعهما وأولياءهما وأشياعهما ومحبيهما ) فهل تجيزون لعن كل من يحبهما خاصة غذا علمنا أن جميع أهل السنة يحبونهما ؟ الموسوي بتاريخ 15 - 10 - 1999 ، الرابعة عصراً : أما بخصوص لعن عائشة وحفصة فنحن نعتقد بأنهما تستحقان ذلك وعلى هذا معتقدنا القلبي أما أن نلعنهما في الملأ العام فكما ذكرت سابقا فإن هذا يخضع لضوابط أخرى . . . ( . فها هم الرافضة في ساحات الحوار يقرون بلعن أبي بكر وعمر وعائشة وحفصة بل ويدافعون عن ذلك وهذه أمثلة أخرى : انظروا ما يقول إسماعيل الحكاك في هذه الساحة : أما عمر مع الذين غضب الله عليهم لأنه اغضب الزهراء فغضبت عليه ! !
497
نام کتاب : من مناظرات النت نویسنده : علي السيد جلد : 1 صفحه : 497