responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من مناظرات النت نویسنده : علي السيد    جلد : 1  صفحه : 447


و لكن يا أخوتي المؤمن كيس فطن و الكلام الذي يكتب هنا لا يكتب هنا و حسب و ليس الأقل داهية أن يكتبه الكرام الحافظون , فالنية النية أيها الاخوان و لا يكن ما تكتبون مقابلة الرفض بالرفض و إلا كنتم مثلهم .
انظروا إلى بن تيمية الذي كان لا يطلق التكفير للشيعة إلا على العتاة من علمائهم و يثبت خلا ذلك كون عامتهم من أهل القبلة التي تنبغي معاملتهم كذلك , بل ان هذا تعامله مع شتى الطوائف فلا يغمط الخير والصلاح الذي يوجد في أفرادهم و ظنهم أنهم على الحق و اخلاص بعض أفرادهم في عمل الخير راجين وجه الله و هذا لا يخلو قط لتنوع أفراد البشر وتنوع معادنهم , و متى ما كان شبهة لعذر في عدم تكفير قوم أو أفراد فأنا نراه متورعا فالأمر أيها الأخوة ليس بهذه السهولة فأمر التكفير ذو ارتداد فان كان كما قلت و إلا عاد .
وأما القول من شك في كفر كافر فهو كذلك المنقول عن أبي حنيفة فهو ليس منطبقا على الشبة والتأويل ، ولكن على الكفر الصريح وإلا هلك الناس فكم من كافر يخفى كفره .
هذه بعض الخواطر ، وأرجو أن تجد انتباها فليس المجال مع الشيعة - صراحة - خطاب الحجج لأنهم لجوجون و إنما خطاب العاطفة الايمانية الجياشة التي قد تهدم إذا اتقدت أسوارا بنيت منذ نعومة الأظفار - هذا والسلام .
الكاتب : [ مظلوم ] 22 - 01 - 2000 ، الثانية عشرة والثلث صباحاً :
استغفر الله ربي وأتوب إليك ( .
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته . . والبيت يعرفه والحل والحرم هذا ابن خير عباد الله كلهم . . هذا التقي النقي الطاهر العلم الكاتب : [ شاطر ] 23 - 01 - 2000 ، الثالثة صباحاً :
أخي الكريم الواضح السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ، صدقت أخي الحبيب عن مسخ هؤلاء الروافض

447

نام کتاب : من مناظرات النت نویسنده : علي السيد    جلد : 1  صفحه : 447
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست