responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من مناظرات النت نویسنده : علي السيد    جلد : 1  صفحه : 34


وإني لعلى يقين من ديني .
وأما قوله عليه السلام ما على الأرض أحد أحب إلي من القى الله بصحيفة هذا المسجى .
هل تعلم يا مشارك ما هي الصحيفة إنها الصحيفة التي تعاهد المتخلفون عن جيش أسامة فيها ان يسلبوا أمير المؤمنين حقه بعد وفاة الرسول ( ص ) وقد أخفاها عمر داخل ارض الكعبة وأخذها علي عليه السلام باخبار النبي له عن تلك الصحيفة .
راجع مروج الذهب ( ج 2 ) رسالة معاوية إلى محمد ابن أبي بكر لتعرف ان أبو بكر وفاروقه تعاهدا على سلب أمير المؤمنين حقه الشرعي .
أما رزية يوم الخميس وأذية الرسول يومها فان اخبارها من المتواترات ولا داعي للتكرار .
ولن يفيد ترقيعكم للمسألة فقد وسع الفتق عليكم .
هل المسألة عندك . . هي رمي قنابل . . واتهامات . .
أم إنها تلفيق تهم . . فقط . . أما تخجل يا عمر من قولك أعلاه . .
الشيعة بل كل المسلمون يقولون ان الرسول ص قد بلغ ما انزل إليه من ربه في في تنصيب وصيه أمير المؤمنين علي ع . .
وقد شهد تلك الحادثة عشرات الآلاف من المسلمون في حجة الوداع في غدير خم . .
وقد بارك له سميك عمر وقال لعلي ع : بخ بخ لك يا علي فقد أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة . .
والآن جاء دورك لتوضح لنا :
لماذا ضرب عمر بكل تلك الأوامر الإلهية والمحمدية . . واغتصب الخلافة بعد ان اتهم النبي ص بالهجر .

34

نام کتاب : من مناظرات النت نویسنده : علي السيد    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست