نام کتاب : من مناظرات النت نویسنده : علي السيد جلد : 1 صفحه : 337
في كتاب الله عز وجل : المحلى ج 11 ص 222 : " وعن حذيفة قال مات رجل من المنافقين فلم أذهب إلى الجنازة فقال هو منهم فقال له عمر أنا منهم قال لا " . { إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم } < فهرس الموضوعات > لا يعنيني ما رويتم من جواب حذيفة . . فالثابت عندي أن حذيفة لم يصل على جنازة أبي بكر ، ولا جنازة عمر . . < / فهرس الموضوعات > * * قال شيعي : لا يعنيني ما رويتم من جواب حذيفة . . فالثابت عندي أن حذيفة لم يصل على جنازة أبي بكر ، ولا جنازة عمر . . وكان حاضرا في المدينة ! ! ! وأصل الموضوع : إذا كان عمر يعرف أنه ليس منافقا ، فلماذا يسأل عن نفسه هل هو منهم ؟ ! ! ! وثانيا ، إن كنت تقبل شهادة حذيفة في الصحابة المنافقين العدول ! ! فلماذا لا تقبل فيهم شهادة النبي صلى الله عليه وآله في أحاديث الحوض ؟ ! ! ! < فهرس الموضوعات > قال المخالف : < / فهرس الموضوعات > * * قال المخالف : في الحقيقة خلال بحثي في كتاب " المحلى " لابن حزم اكتشفت أن هناك بعض التعارض فيما ذهب إليه ابن حزم وآخرون غيره في عدة أمور . إن سبب رد ابن حزم للأحاديث التي تقول بأن الرسول ( ص ) هي آيات عديدة تنفي على حد قوله معرفة الرسول ( ص ) بالمنافقين وذلك مصداقا للآية التي تقول عن المنافقين : { لا تعلمهم نحن نعلمهم } ( التوبة 101 ) . أورد ابن حزم في " المحلى " ج 11 ص 212 : [ وقال تعالى : { الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم }
337
نام کتاب : من مناظرات النت نویسنده : علي السيد جلد : 1 صفحه : 337