كثير ، والبيضاوي ، والسيوطي ، والخازن ، ومن مر ذكرهم ، وطبقات ابن سعد ، وتفسير الطبري والقرطبي والزمخشري والبيضاوي والرازي والنيسابوري والخازن وأسباب النزول للواحدي ومستدرك الحاكم وبهجة المحافل والدر المنثور . وأما ما ورد فيه عن رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله ) فحدث ولا حرج في ايمانه العميق المختلط بلحمه ودمه ، ومن قرنه إلى قدمه ، وجاء من مراجع عديدة وطرق متعددة . راجع بذلك تفسير الآلوسي والزمخشري والبيضاوي والرازي والخازن ، وحلية الأولياء ، وكنز العمال ج 6 ص 184 ، و ج 7 ص 75 ، وابن عساكر والبزاز ومجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 295 ، وابن ماجة ج 1 ص 87 ، والنسائي والبداية والنهاية والطبراني وابن جرير وابن عساكر كما في كنز العمال ج 6 ص 184 ، والاستيعاب لابن عمر ج 2 ص 435 ، وحلية الأولياء ج 1 ص 139 والإصابة . كما ورد في عدة مصادر : أن الحق مع عمار وعمار مع الحق أينما دار ، وقاتل عمار في النار ، وقد جاءت هذه بألفاظ مختلفة ونفس المعنى . راجع بذلك الطبراني وطبقات ابن سعد ج 3 ص 187 ط ليدن ، والبيهقي والحاكم وتاريخ ابن كثير ج 7 ص 270 والجامع الكبير للسيوطي ج 6 ص 184 ، والاستيعاب لابن عمر ج 6 ص 436 ، وابن ماجة ومسند احمد ج 1 ص 389 و ج 6 ص 113 ، وسنن ابن ماجة ج 1 ص 66 ، ومصابيح البغوي وتفسير القرطبي وتيسير الوصول وشرح ابن أبي الحديد والإصابة وكنز العمال . وأخرج احمد في مسنده من عدة طرق : من عاد عمار عاداه اللّه ، ومن أبغض عمار أبغضه اللّه ، ومن يسب عمار يسبه اللّه ، ومن يسفّه عمار يسفّهه اللّه ، ومن يحقّر عمار يحقّره اللّه . وعلى اختلاف ألفاظ هذا الحديث أخرجه جمع من الحفاظ والكتاب كالحاكم