ابن ماجة في سننه ج 1 ص 276 و 277 و 275 و 278 و 271 و 283 . البيهقي في سننه ج 2 ص 38 و 61 و 164 و 39 و 40 و 113 و 159 و 167 و 37 و 59 و 60 و 63 و 66 و 193 و 196 و 345 . الإمام أحمد في مسنده ج 5 ص 314 و 321 و ج 2 ص 241 و 285 و 428 و 343 و 348 و 204 و 215 و ج 6 ص 142 و 275 و ج 3 ص 407 . الإمام الشافعي في كتاب الأم ج 1 ص 93 . ابن حزم في المحلى ج 3 ص 236 و 256 . البغوي في المصابيح ج 1 ص 57 . موطأ مالك ج 1 ص 81 و 80 . ومالك في المدونة الكبرى ج 1 ص 70 ومصابيح السنّة ج 1 ص 57 و 56 . والحاكم في المستدرك ج 1 ص 239 و 215 . وكنز العمال ج 4 ص 95 و 96 و ج 5 ص 95 و ج 4 ص 251 و 207 و 208 . وتيسير الوصول ج 2 ص 223 و 229 . ومجمع الزوائد للهيثمي ج 2 ص 130 و 117 و 115 . الجصاص في أحكام القرآن ج 1 ص 23 .
اجتهاده في مورد النص قال اللّه عز وجل في محكم كتابه العزيز ( سورة النساء ، الآية : 101 ) : ( وإذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة ) .
راجع في ذلك التفاسير ، ومنها تفسير ابن جرير ج 5 ص 155 ، ومقدمات المدونة الكبرى لابن رشد ج 1 ص 136 ، وتفسير ابن عطية ، وتفسير القرطبي ج 5 ص 312 ، والدر المنثور ج 2 ص 209 و 210 ، وتفسير الشوكاني ج 1 ص 471 ، وتفسير الآلوسي ج 5 ص 134 ، وتفسير ابن كثير ج 1 ص 544 .
فالآية مطلقة لكل مسافر دون تخصيص ، فهي نص من اللّه لا يجوز قيدها أو تخصيصها إلاّ بنص .

31