responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدركات أعيان الشيعة نویسنده : حسن الأمين    جلد : 1  صفحه : 234


< شعر > فواقر من كل سهم ، تكون به كل جارحة مقتلا وهلا ونهج طريق النجاة بكم لاح لي بعد ما أشكلا ؟
ركبت لكم لقمى فاستننت وكنت أخابطه مجهلا وفك من الشرك أسرى وكان غلا على منكبي مقفلا أواليكم ما جرت مزنة وما اصطحب الرعد أو جلجلا وأبرأ ممن يعاديكم فان البراءة أصل الولا ومولاكم لا يخاف العقاب فكونوا له في غد موئلا < / شعر > قال يمدح الوزير زعيم الدين أبا الحسن في النيروز :
< شعر > بكر العارض تحدوه النعامى فسقاك الري يا دار إماما وتمشت فيك أرواح الصبا يتارجن بانفاس الخزامي وإذا مغنى خلا من زائر بعد ما فارق أو زير لماما فقضى حفظ الهوى أن تصبحي للمحبين مناخا ومقاما أجتدي المزن ، وما ذا أربى أن تجود المزن أطلالا رماما وقليلا فيك أن أدعو لها ما رآني الله استجدي الغماما أين سكانك ؟ لا أين هم !
أحجازا أقبلوها أم شاما صدعوا بعد التئام فغدت بهم أيدي الموامي تترامى وتبقوا كل حيران بليد يسال الجندل عنهم والرغاما يا لواة الدين عن ميسرة والضنينات وما كن لئاما قد وقفنا قبلكم في ربعكم فنقضناه استلاما والتزاما سعد الراكب تحتث به جسرة تخلط وهدا وإكاما تطأ العسف ، فتدمى خفها جبهات الأرض شجا ولطاما تتنزى أنفا في خلقها أن تطيع السوط أو ترضي الزماما تطعم البيد إذا ما هجرت - شبع البيداء - نقيا وسلامى ماؤها بسل على أظمائها أو ترى بالنعف هاتيك الخياما وبجرعاء الحمى قلبي ، فعج بالحمى فاقرأ على قلبي السلاما وترجل فتحدث عجبا :
أن قلبا سار عن جسم أقاما ! !
قل لجيران الغضا آه على طيب عيش بالغضا لو كان داما نصل العام وما ننساكم ، وقصارى الوجد أن نسلخ عاما حملوا ريح الصبا نشركم قبل أن تحمل شيحا وثماما وابعثوا أشباحكم لي في الكرى إن أذنتم لجفوني أن تناما وقف الظامى على أبوابكم ، أفيقضي وهو لم يشف أواما ؟
ما يبالي من سقيتن اللمي منعكن الماء عذبا والمداما واعجبوا من أن يرى الظلم حلالا شارب وهو يرى الخمر حراما أشتكيكم ، وإلى من أشتكي ؟
أنتم الداء فمن يشفى السقاما !
أنتم والدهر سيف وفم ما تملان ضرابا وخصاما كلما عاتبت في حظي دهري زاده العتب لجاجا وعراما وإذا استرهقت خلا فكاني منه جردت على عنقي حساما لمت أيامي على الغدر فقد زادت الاجرام حتى لا ملاما ولزمت الصمت لا أشكو ، وصمتي بعد أن أفنيت في القول الكلاما قعد الناس بنصري في حقوق قعد المجد يبكيها وقاما دفع الله وحامي عن رجال قد رعوني لم يضيعوا لي سواما كفني جودهم أن أجتدي وأبى عزهم لي أن أضاما طلعوا في جنح خلاتي نجوما وانتحوا نحو مرامي سهاما وأضاءت لي أماني بهم عشيت في الناس تيها وظلاما عرفوا بالجود حتى أصبحوا من وضوح في سواد الدهر شاما لم أذمم حرمة سالفة في معاليهم ولا عهدا قدامى ما استفادوا كرما في ولكن خلقوا من طينة المجد كراما من رجال لبسوا الملك جديدا وافتلوا ناصية الدهر غلاما روضوا العلياء حتى اقتعدوا ظهرها الذروة منه والسناما وإذا الأيام غمت أقبلوها غررا تقدح في الخطب وساما ببني عبد الرحيم استحلبت مزن الجود وقد كن جهاما أولدوا أم الندى فالتحقت ببنيها بعد أن حالت عقاما ورثوا أصل العلا فافترعوا بنفوس ضمنت فيها التماما تركوا الناس قعودا للحبى يشتكون العجز أفواجا قياما فتحوا باب الندى واستشهدوا بزعيم الدين إذ كان ختاما جاء مأموما وقامت آية فيه دلت أنه جاء إماما سبق الناس قروما قرحا جذع ريض وما عض اللجاما وحوى السؤدد من أطرافه فكلا جنبيه أيمانا وساما وانتهى في الفضل من حيث ابتدأ ما تثني غصنه حتى استقاما ورعى الدولة من تدبيره يقظ العين إذا الذائد ناما لو رأى الذئب قريبا سرحه لعمي من فرق أو لتعامى حاطها سيفا ورأيا ولسانا إن تداهى وتلاحى وترامى وشفى أدواءها من معشر قبل طبوها فزادوها سقاما فهو فيها وأخوه وأخوه يذبل ساند رضوى وشماما عزمات كالمقادير مضاء وقضايا كالأنابيب انتظاما ويد يرتعد السيف بها وسماح لقن الجود الغماما وسجايا تشرب الصهباء منها كلما أرعش رأسا وعظاما ومعال كملت ، ما تبتغي لك فيها زائدا إلا الدواما شرف كان عصاميا فلم يرض عن كسبك أو صرت عصاما أنت من جاثيت أيامي به وهي خصم فتحامتني احتشاما وتروحت من الثقل وقد حفيت جنباي ضغطا وزحاما كم يد أرضعتني درتها بعد أن قد كنت عوجلت الفطاما أدركت حالي فكانت بالندى في ضرام الفقر بردا وسلاما كنت لي أمتنهم حبل وداد في الملمات وأوفاهم ذماما فعلا م ارتجع الاعراض مني ذلك الإقبال والعطف علا ما ؟ ! !
وكم النسيان ، والشافع لي يخفر الذكرة بي والاهتماما وإذا سحبك عني عبست فمتى آمل من أرضى ابتساما والملال المر لم فاجاني من فتى كان بحبي مستهاما ونعم أعذركم فالتمسوا عذرة المجد إذا ما المجد لاما وانظروا أي جواب للعلا إن أتت تغضب لي أو تتحامى فتمنوا فضلتي واغتنموا ما وجدتم من بقاياي اغتناما واستمدوها نطافا حلوة تنهل الاعراض غزرا وجهاما تنفض الأرض باوصافكم طبق الأرض مسيرا ومقاما لو أقيمت معجزاتي فيكم قبلة صلى لها الشعر وصاما < / شعر >

234

نام کتاب : مستدركات أعيان الشيعة نویسنده : حسن الأمين    جلد : 1  صفحه : 234
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست