responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كيف رد الشيعة غزو المغول نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 230


السلجوقي ) ثلاثين ألف دينار وخلعاً نفيسة ، وأجرى له في كل سنة عشرة آلاف دينار ) .
وفي النجوم الزاهرة : 5 / 89 : ( السنة السابعة والثلاثون من ولاية المستنصر معد على مصر وهي سنة أربع وستين وأربعمائة . فيها بعث الخليفة القائم بأمر الله الشريف أبا طالب الحسن بن محمد أخا طراد الزينبي ، إلي أبي هاشم محمد أمير مكة بمال وخلع وقال له : غيِّر الأذان وأبطل حي على خير العمل ، فناظره أبو هاشم المذكور مناظرة طويلة ، وقال له : هذا أذان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ، فقال له أخو الشريف : ما صح عنه وإنما عبد الله بن عمر بن الخطاب روي عنه أنه أذن به في بعض أسفاره ، وما أنت وابن عمر ؟ ! فأسقطه من الأذان ) !
وفي الدرر الكامنة : 2 / 8 : ( ثم تزوج بنت بيبرس فتضاعفت حرمته ، ولما كانت وقعة شقحب انهزم هزيمة قبيحة فغضب منه السلطان ثم عفا عنه بشفاعة الأمراء فأمره على الحج سنة 702 ، فأبطل الأذان بحي على خير العمل ، وجمع الزيدية ومنعهم من الإمامة بالمسجد الحرام ) .
وفي صبح الأعشى : 4 / 171 : ( ثم تغلب عليها أتسز بن أرتق الخوارزمي ، أحد أمراء السلطان ملكشاه السلجوقي في سنة ثمان وستين وأربعمائة ، وقطع الخطبة بها للمستنصر الفاطمي وخطب للمقتدي العباسي ، ومنع من الأذان بحي على خير العمل ولم يخطب بعد ذلك بالشام لأحد من الفاطميين ) .
وفي نهاية ابن كثير : 12 / 137 : ( قلت : الأقسيس هذا . . وهو أول من استعاد بلاد الشام من أيدي الفاطميين وأزال الأذان منها بحي على خير العمل بعد أن كان يؤذن به على منابر دمشق وسائر الشام مائة وست سنين ، كان على أبواب الجوامع والمساجد مكتوب لعنة الصحابة رضي الله عنهم ( يقصد لعنة ظالمي آل محمد صلى الله عليه و آله ! ) فأمر هذا السلطان المؤذنين والخطباء أن يترضوا عن الصحابة أجمعين ونشر العدل وأظهر السنة ) . انتهى .

230

نام کتاب : كيف رد الشيعة غزو المغول نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 230
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست