نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 149
الله ( صلى الله عليه وآله ) تحت شجرة ، فصلّى الظهر ، فأخذ بيد علي فقال : ألستم تعلمون أنّي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قالوا : بلى ، فقال : ألستم تعلمون أنّي أولى بكل مؤمن من نفسه ، قالوا : بلى ، فأخذ بيد علي ، فقال : اللّهم من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللّهم والِ من والاه وعادِ من عاداه ، فلقيه عمر بعد ذلك ، فقال : هنيئاً لك يا بن أبي طالب ، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة ) . وحديث الغدير مذكور في مصادر متعددة ، يضيق المجال لو ذكرناها كلها ، ونذكر هنا قسماً منها : كنز العمال ج 13 ص 104 ، 131 ، 136 ، 138 ، 157 ، أسد الغابة ج 4 ص 28 ، سنن ابن ماجة ج 1 ص 43 ، الاستيعاب ج 3 ص 36 ، صحيح مسلم ج 15 ص 18 مسند أحمد بن حنبل ج 1 ص 84 ، و ج 4 ص 370 ، الصواعق المحرقة ص 120 ، أسمى المناقب للجزري الشافعي ص 21 ، فرائد السمطين ج 2 ص 433 . ( وزير ) يلاحظ شرح نهج البلاغة ج 13 ص 210 ، حيث يذكر أدلة كثيرة على وزارته لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، منها ما ورد في شأن نزول ) وأنذر عشيرتك الأقربين ( . وقد ذكر هذا الحديث في أكثر الكتب . سدّدَ أبوابَهم سواه * فأكثرت منهم الشرور
149
نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 149