نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 148
وذكر الغدير ج 2 ص 48 مصادر متعددة له نذكر قسماً منها : ( ويوجد حديث المبيت في تاريخ الطبري ج 2 ص 99 ، 101 ، والطبقات لابن سعد ج 1 ص 212 ، تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 29 ، سيرة ابن هشام ج 1 ص 291 ، العقد الفريد ج 3 ص 260 ، تاريخ الخطيب البغدادي ج 13 ص 191 ، تاريخ ابن الأثير ج 2 ص 42 ، السيرة الحلبية ج 2 ص 29 . . . ) . وافاه في خُم وارتضاه * خليفة بعده وزيرُ [139] أشار بهذا البيت لحديث الغدير المتواتر ، نذكر بعضاً منه ، ففي كنز العمال ج 13 ص 132 : ( عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، قال : خطب علي فقال : انشد الله امرأً نشدة الاسلام سمع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم غدير خم ، أخذ بيدي يقول : ألست أولى بكم يا معشر المسلمين من أنفسكم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللّهم وال من والاه ، وعادِ من عاداه ، وانصر من نصره ، وأخذل من خذله ، إلاّ قام فشهد ، فقام بضعة عشر رجلا ، فشهدوا ، وكتم قوم ، فما فنوا من الدنيا إلاّ عموا وبرصوا ) . وفي كنز العمال ج 3 ص 134 ( عن البراء بن عازب قال : كنا مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في سفر فنزلنا بغدير خم ، فنودي : الصلاة جامعة ، وكسح لرسول
[139] هكذا في المناقب والغدير ، وفي الأعيان فورد : خليفة بعده ارتضاه * في خم وهو الوزير وفيه زحاف .
148
نام کتاب : سفيان بن مصعب العبدي نویسنده : السيد هاشم محمد جلد : 1 صفحه : 148