اختياريت اراده قرار دارد ، علاوه بر اين در همين دوره بلكه در اواخر دورهء گذشته مردانى از قبيل آغا حسين خوانسارى [1] و ديگران اين علم را بتدريج تحت تأثير مسائل فلسفى نيز در آوردند ، مسائلى از قبيل اعتبارى و انتزاعى [2] ، عدم صدور كثير از واحد و بالعكس [3] ، توارد علتين بر معلول واحد [4] ، اصالت وجود و ماهيت [5] ، حركت قطعى و توسطى [6] ، عدم تغيير و عدم تعلل ذاتى [7] ، استحالهء تأخر اجزاء علت از معلول [8] ، بساطت مشتق [9] ، فرق بين مبدأ و مشتق [10] ، فرق بين جنس و ماده و بين فصل و صورت [11] ، شوق مؤكَّد مستتبع تحريك عضلات [12] ، مبادى اراده [13] ، اتحاد حكم امثال [14] ، جعل بالذات و بالعرض و بالتبع ، جعل بسيط و مركب [15] ، عدم وجود شىء مادامى كه واجب نشده [16] ، موجود به يك وجود نمىتواند بيش از يك ماهيت داشته باشد [17] ، حيثيت تعليلى و تقييدى [18] ، طبيعت از لحاظ ذات طبيعت چيزى جز خود طبيعت نيست [19] اميد است توفيق رفيق شده و در فرصت مناسب مسائل فلسفى كه در علم اصول رخنه كرده استخراج و مورد بررسى قرار گيرد .
امتياز پنجم .
بسيارى از مسائل كنونى علم اصول كه احيانا از اركان اين علم محسوب مىشود و چه بسا داراى فروع بسيارى است كه بطور وسيع از هر كدام بحث و گفتگو به ميان مىآيد ، مسائلى كه در گذشته ابدا مورد بحث واقع نشده و يا به طور بسيار ساده و مختصر از آن بحث مىشده است ، مانند صحيح و اعم ، ترتب ، اجتماع امر

[1] . المعالم الجديدة ، سيد محمد باقر صدر ، 84 .
[2] . كفايه ، مولى محمد كاظم خراسانى ، بحث حكم وضعى .
[3] . بحث واجب تخييرى و غيره .
[4] بحث تعدد شرط و اتحاد جزاء .
[5] . تعلق امر به طبيعت يا فرد و بحث اجتماع امر و نهى .
[6] . استصحاب زمان و امور تدريجى .
[7] . مادهء امر : جهت رابعه و مبحث قطع : امر دوم .
[8] شرط متأخر .
[9] . مشتق .
[10] مشتق .
[11] مشتق .
[12] وجوب تعليقى .
[13] . معناى طلب و بحث قطع .
[14] اواخر بحث ترتب و غيره .
[15] . حجيت قطع ، امر اول .
[16] . مقدمهء حرام و غيره ( الشىء ما لم يجب لم يوجد ) .
[17] . مبحث اجتماع امر و نهى ، مقدمهء چهارم استدلال صاحب كفايه بر عدم جواز اجتماع .
[18] . در چند مورد از جمله : بحث اجتماع امر و نهى و مقدمهء واجب .
[19] . تعلق امر به طبيعت و فرد .

343