responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ فقه و فقها ( فارسي ) نویسنده : أبو القاسم گرجي    جلد : 1  صفحه : 21


* ( « مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ الله قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَه لَه . . » ) * [1] و يا وصف فعل به برّ بودن ، مانند * ( « وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِالله وَالْيَوْمِ الآخِرِ . . » ) * [2] و يا وصف فعل به رسيدن به برّ ، مانند * ( « لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ . . » ) * [3] و نهى هم همين طور : به نهى صريح ، مانند * ( « وَيَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ . . » ) * [4] ، تحريم ، مانند * ( « قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ . . » ) * [5] ، عدم حلّ ، مانند * ( « لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً . . » ) * [6] ، صيغه نهى ، مانند * ( « وَلا تَقْرَبُوا مالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ . . » ) * [7] ، نفى برّ ، مانند * ( « لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ . . » ) * [8] ، نفى فعل ، مانند * ( « فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي الْحَجِّ . . » ) * [9] ، ذكر فعل مقرون به استحقاق إثم ، مانند * ( « فَمَنْ بَدَّلَه بَعْدَ ما سَمِعَه فَإِنَّما إِثْمُه عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَه . . » ) * [10] ، مقرون به وعيد ، مانند * ( « الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ . . » ) * [11] ، وصف فعل به شرّ ، مانند * ( « وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ الله مِنْ فَضْلِه هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ . . » ) * [12] در مورد بيان اباحه به معناى اعم نيز تعبيرهاى قرآن متنوع است : تعبير به حلّ ، مانند * ( « أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الأَنْعامِ . . » ) * [13] ، نفى إثم ، مانند * ( « فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْه . . » ) * [14] و نفى جناح ، مانند * ( « فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْه أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما . . » ) * [15] به طور كلى احكامى كه قرآن بر آنها مشتمل است چند دسته است :
دستهء اول . احكامى كه در بارهء روابط بين خلق و خالق نازل شده‌اند و آن بر دو قسم است :
1 . آن كه به انشاء نيازمند است ، مانند نذر ، عهد و قسم ، 2 . آن كه به انشاء نياز ندارد و اين نيز بر چند قسم است : عبادات محض ، مانند نماز و روزه ، عبادات مالى كه جنبهء اجتماعى دارد ، مانند خمس و زكات ، عبادات بدنى كه جنبه سياسى و اجتماعى دارد و آن حج است ، عبادات تربيتى كه جنبه اجتماعى دارد ، مانند امر به معروف و نهى از منكر ، عبادات بدنى كه جنبهء ايثار دارد و هدف آن حفظ ، بقاء ، توسعه و دفاع از اسلام است و آن جهاد و دفاع است .



[1] . بقره ، 245 .
[2] بقره ، 177 .
[3] آل عمران ، 92 .
[4] . نحل ، 90 .
[5] اعراف ، 33 .
[6] نساء ، 19 .
[7] انعام ، 152 .
[8] . بقره ، 177 .
[9] بقره ، 197 .
[10] بقره ، 181 .
[11] . توبه ، 79 .
[12] . آل عمران ، 180 .
[13] مائده ، 1 .
[14] . بقره ، 173 .
[15] . بقره ، 158 .

21

نام کتاب : تاريخ فقه و فقها ( فارسي ) نویسنده : أبو القاسم گرجي    جلد : 1  صفحه : 21
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست