قريشاً يريدون أن يتخذوا مال الله معونات دون عباده ألا فأما وابن الخطاب حي فلا إنى قائم دون شعب الحرة آخذ بحلاقيم قريش وحجزها أن يتهافتوا في النار ! ! < فهرس الموضوعات > وتنبأ عمر بهلاك العرب قريباً من عصره ! ! < / فهرس الموضوعات > وتنبأ عمر بهلاك العرب قريباً من عصره ! ! - كنز العمال : 11 / 264 : 31477 عن عمر قال : قد علمت متى تهلك العرب ورب الكعبة ! إذا ولى أمرهم من لم يصحب الرسول ( ص ) ولم يعالج أمر الجاهلية . ( ابن سعد ، ك ، هب ) . < فهرس الموضوعات > وتنبأ عمر بخراب مكة وهدم الكعبة وزوالها ! ! < / فهرس الموضوعات > وتنبأ عمر بخراب مكة وهدم الكعبة وزوالها ! ! - البخاري : 2 / 159 : باب هدم الكعبة . قالت عائشة رضي الله عنها قال النبي ( ص ) يغزو جيش الكعبة فيخسف بهم ! ! < فهرس الموضوعات > ولعله أخذ نبوآته من كعب الأحبار ؟ ! < / فهرس الموضوعات > ولعله أخذ نبوآته من كعب الأحبار ؟ ! - مسند أحمد : 1 / 23 : حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسن ثنا ابن لهيعة ثنا أبو الزبير عن جابر أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أخبره أنه سمع رسول الله ( ص ) يقول سيخرج أهل مكة ثم لا يعبر بها أولا يعبر بها إلا قليل ثم تمتلئ وتبنى ثم يخرجون منها فلا يعودون فيها أبداً ! ! < فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبي أكثر من نفسه . . فلماذا يؤمن بأفكار اليهود ؟ ! < / فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبي أكثر من نفسه . . فلماذا يؤمن بأفكار اليهود ؟ ! < فهرس الموضوعات > قال كعب الأحبار لعمر إن الجراد ابن الحوت فصدقه ! ! < / فهرس الموضوعات > قال كعب الأحبار لعمر إن الجراد ابن الحوت فصدقه ! ! < فهرس الموضوعات > وصار الجراد حلال للمحرم لأنه متولد من الحوت . . فهو من صيد البحر ! ! < / فهرس الموضوعات > وصار الجراد حلال للمحرم لأنه متولد من الحوت . . فهو من صيد البحر ! ! - كنز العمال : 5 / 264 : 12833 عن عطاء بن يسار أن كعب الأحبار أقبل من الشام في ركب حتى إذا كانوا ببعض الطريق وجدوا لحم صيد فأفتاهم كعب بأكله فلما قدموا على عمر بن الخطاب ذكروا ذلك له فقال : من أفتاكم بهذا ؟ قالوا : كعب قال : فإني قد أمرته عليكم حتى ترجعوا ، فلما كان ببعض الطريق صادفوا جراداً فأفتاهم كعب أن يأخذوه فيأكلوه فلما قدموا على عمر ذكروا له ذلك ، فقال : ما حملك على أن تفتيهم بهذا ، فقال كعب : هو من صيد البحر ، فقال عمر : وما يدريك ؟ فقال : يا أمير المؤمنين ، والذي نفسي بيده ، إن هو إلا نثرة حوت ينثره في كل عام مرتين ( مالك ) !