- تاريخ المدينة : 3 / 148 : حدثنا أبو داود قال ، حدثنا زهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن ميمون : إن عمر رضي الله عنه بدأ بعثمان رضي الله عنه فقال : اتق الله ، إن وليت من أمر الناس . - كنز العمال : 5 / 727 : 14259 عن حذيفة قال : قيل لعمر بن الخطاب وهو بالمدينة : يا أميرالمؤمنين من الخليفة بعدك ؟ قال : عثمان بن عفان . ( خيثمة الطرابلسي في فضائل الصحابة ) ( راجع موضوع عمر وبني أمية ) . < فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبي أكثر من نفسه . . فلماذا لم يكن يحب الأنصار ؟ ! < / فهرس الموضوعات > * * * وإذا كان عمر يحب النبي أكثر من نفسه . . فلماذا لم يكن يحب الأنصار ؟ ! < فهرس الموضوعات > النبي جعل حبَّ الأنصار علامة على الإيمان ! < / فهرس الموضوعات > النبي جعل حبَّ الأنصار علامة على الإيمان ! - البخاري : 1 / 9 : باب علامة الإيمان حب الأنصار : حدثنا أبو الوليد قال حدثنا شعبة قال أخبرني عبد الله بن عبد الله بن جبر قال سمعت أنسا رضي الله عنه عن النبيِّ ( ص ) قال : آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار ! وسنن النسائي : 8 / 116 . ومسند أحمد : 5 / 381 وج : 6 / 382 . < فهرس الموضوعات > وقد حاول عمر تحريف آية ليجعل الأنصار أتباعاً لقريش ! < / فهرس الموضوعات > وقد حاول عمر تحريف آية ليجعل الأنصار أتباعاً لقريش ! - مستدرك الحاكم : 3 / 305 : ( حدثنا ) أبو العباس محمَّد بن يعقوب ثناالحسن بن علي بن عفان العامري ثنا أبو أسامة عن محمَّد بن عمرو ثنا أبو سلمة ومحمد بن إبراهيم التيمي ( قالا ) مرَّ عمر بن الخطاب برجل وهو يقول ( السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه ) إلى آخر الآية فوقف عليه عمر فقال انصرف فلما انصرف قال له عمر من أقرأك هذه الآية ؟ ! قال أقرأنيها أبي بن كعب فقال انطلقوا بنا إليه فانطلقوا إليه فإذا هو متكئ على وسادة يرجل رأسه فسلم عليه فرد السلام فقال يا أبا المنذر ؟ قال لبيك قال أخبرني هذا أنك أقرأته هذه الآية ؟ قال صدق تلقيتها من رسول الله صلي الله عليه وسلم . قال عمر أنت تلقيتها من رسول الله صلي الله عليه وسلم ؟ ! قال نعم أنا تلقيتها من رسول الله صلي الله عليه وسلم ثلاث مرات كل ذلك يقوله وفي الثالثة وهو غضبان نعم والله لقد أنزلها الله على جبريل وأنزلها جبريل على محمَّد فلم يستأمر فيها الخطاب ولا ابنه فخرج عمر وهو رافع يديه وهو يقول الله اكبر الله اكبر ! ! ( راجع موضوع عمر والقرآن . . وعمر والشعر )