خط : غريب والمحفوظ عن أبي الضحى عن ابن عباس ، وقال : ورواه جماعة عن أبي الضحى مرسلا ) . 33909 إن لبني أبي طالب عندي رحماً سأبلها ببلالها ( طب عن عمر ) . ومبغض آل محمَّد ( يدخل النار ! ! 33910 يا بني عبد المطلب ! إني سألت الله لكم ثلاثا : سألته أن يثبت قائمكم ويعلم جاهلكم ويهدي ضالكم ، وسألته أن يجعلكم جواداً نجداء رحماء ، فلو أنَّ رجلاً صفن بين الركن والمقام وصلى وصام ثم مات وهو مبغض لأهل بيت محمَّد دخل النار ( طب ، ك عن ابن عباس ) . 33911 ما من أحد أسدى إلى رجل من بني هاشم حسنة لم يكافه عليها إلا كنت أنا مكافيه يوم القيامة ( أبو نعيم عن عثمان ) . 33912 من صنع إلى أحد من خلف ولد عبد المطلب يدا فلم يكافه بها في الدنيا فعلي مكافاته إذا لقيني ( طس ، خط ، ض عن عثمان بن عفان ) . 33913 من أولى رجلاً من بني عبد المطلب معروفاً في الدنيا فلم يقدر المطلبي على مكافاته فأنا أكافيه عنه يوم القيامة ( حل عن عثمان ابن بشير ) . - كنز العمال : 1 / 41 : 93 لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وأهلي أحب إليه من أهله وعترتي أحب إليه من عترته وذريتي أحب إليه من ذريته ( طب ، هب ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه ) . - مجمع الزوائد : 9 / 170 : وعن شهر بن حوشب قال أقام رجال خطباء يسبون عليا حتى كان آخرهم رجل من الأنصار يقال له أنيس والله لقد سمعت رسول الله ( ص ) يقول : إني لأشفع يوم القيامة لأكثر مما على الأرض من شجر وحجر وأيم الله ما أحد أوصل لرحمه من رسول الله ( ص ) أفيرجوها غيره ويقصر عن أهل بيته . رواه البزار وفيه من لا أعرفه . وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله ( ص ) دخل على فاطمة ذات يوم وعليٌّ نائم وهي مضطجعة وابناهما إلى جنبهما فاستسقى الحسن ، فقام رسول الله ( ص ) إلى لقحة لهم فحلب رسول الله ( ص ) فأتى به فاستيقظ الحسين فجعل يعالج أن يشرب قبله حتى بكى ، فقال رسول الله ( ص ) : إن أخاك استسقى قبلك . فقالت فاطمة كأن الحسن آثر عندك فقال ما هو بآثر عندي منه وإنهما عندي بمنزلة واحدة وإني وإياك وهما وهذا النائم لفي مكان واحد يوم القيامة .