- كنز العمال : 1 / 392 : 1688 - من مسند عمر رضي الله عنه ، عن رجل قال : كنت في المدينة في مجلس فيه عمر بن الخطاب فقال لبعض جلسائه : كيف سمعت رسول الله ( ص ) يصف الإسلام ؟ قال سمعت رسول الله ( ص ) يقول : إن الإسلام بدا جذعاً ثم ثنياً ثم رباعياً ثم سديساً ثم بازلاً ، فقال عمر : ما بعد البزول إلا النقصان ( حم ، ع ) . < فهرس الموضوعات > لكن الطبري وغيره قالوا . . هذا كلام عمر وليس حديث النبيِّ ! ! < / فهرس الموضوعات > لكن الطبري وغيره قالوا . . هذا كلام عمر وليس حديث النبيِّ ! ! - تاريخ الطبري : 3 / 426 : ( وفيما كتب إلي السري ) عن شعيب عن سيف عن عمارة بن القعقاع عن الحسن البصري قال كان عمر بن الخطاب قد حجر على أعلام قريش من المهاجرين الخروج في البلدان إلا بإذن وأجل فشكوه فبلغه فقام فقال : ألا إني قد سننت الإسلام سن البعير يبدأ فيكون جذعاً ثم ثنياً ثم رباعياً ثم سديساً ثم بازلاً ألا فهل ينتظر بالبازل إلا النقصان ألا فإن الإسلام قد بزل ألا وإن قريشاً يريدون أن يتخذوا مال الله معونات دون عباده ألا فأما وابن الخطاب حي فلا ، إني قائم دون شعب الحرة آخذ بحلاقيم قريش وحجزها أن يتهافتوا في النار ! ! < فهرس الموضوعات > وكذلك قال عمر بن شبة ! < / فهرس الموضوعات > وكذلك قال عمر بن شبة ! - تاريخ المدينة : 2 / 779 : حدثنا ابن أبي عدي ، عن عوف ، عن الحسن قال : بلغني أن عمر رضي الله عنه قال : إن قريشاً يريدون أن يكونوا بعده مغويات لمال الله من دون الناس عباده ، فأما وأنا حي فوالله لا يكون ذاك ، وألا وإني آخذ بحلاقيم قريش عند باب الحرة . أن يخرجوا على أمة محمَّد فيكفروهم . هامش : في الأصل : وإني بشعب من الحرة ممسك بحلوقهم . والمثبت عن مناقب ثم يكون ثنيا ثم يكون رباعياً ثم يكون سديساً ثم يكون بازلاً ، ألا وإن الإسلام قد بزل ، فهل ينتظر من البازل إلا النقصان ؟ ! . - تاريخ المدينة : 3 / 876 : حدثنا الصلت بن مسعود قال ، حدثنا أحمد بن شبويه ، عن سليمان بن صالح ، عن عبد الله بن المبارك ، عن أسامة بن زيد قال ، حدثني اسماعيل بن أمية بن عمرو بن سعيد قال : رمى عمر ابن الخطاب رضي الله عنه الجمرة ووراءه رجل من لهب ، فرميت الجمر فأصابته فساءه ، وكان أصلع