- مسند أحمد : 1 / 42 : حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد القدوس بن الحجاج ثنا صفوان حدثني أبو المخارق زهير بن سالم أن عمير بن سعد الأنصاري كان ولاه عمر حمص فذكر الحديث قال عمر يعني لكعب إنِّي أسألك عن أمر فلا تكتمني قال والله لا أكتمك شيئاً أعلمه قال ما أخوف شيءٍ تخوفه على أمة محمد ( ص ) ؟ قال أئمة مضلين ! قال عمر صدقت قد أسر ذلك إلي وأعلمنيه رسول الله ( ص ) ! ! - كنز العمال : 5 / 761 : 14308 - عن فضيل بن غزوان عن محمد الراسبي عن بشر بن عاصم ابن شقيق الثقفي أن عمر بن الخطاب كتب عهده فقال : لا حاجة لي فيه فإني سمعت رسول الله ( ص ) يقول : إن الولاة يجاء بهم فيوقفون على جسر جهنم ، فمن كان مطواعاً لله تناوله بيمينه حتى ينجيه ، ومن كان عاصياً لله انخرق به الجسر إلى وادٍ من نار يلتهب التهاباً ، فأرسل عمر إلى أبي ذر وسلمان ، فقال لأبي ذر : أنت سمعت الحديث من رسول الله ( ص ) ؟ ! قال : نعم والله وبعد الوادي واد آخر من نار . وسأل سلمان فكره أن يخبره بشيءٍ ؟ ! فقال عمر : من يأخذها بما فيها ؟ فقال أبو ذر : من سلت الله أنفه وعينه وأمرغ خدَّه إلى الأرض . ( ش وأبو نعيم ) وقال رواه عمار بن يحيى عن سلمة بن أبي تميم عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن سفيان عن بشر بن عاصم مثله قلت أخرجه من هذا الطريق ( ابن منده ) فهاتان الطريقتان مقويتان للطريق الثالث في مسند عمر قال في الإصابة : محمد الراسبي ذكر ابن عبد البر أنه ابن سليم فإن كان كما قال فالإسناد منقطع لأنه لم يدرك بشر بن عاصم . < فهرس الموضوعات > * * * قراءات عمرية أصر عليها عمر . . فلماذا لا يقرأ بها مواليه ؟ ! ! < / فهرس الموضوعات > * * * قراءات عمرية أصر عليها عمر . . فلماذا لا يقرأ بها مواليه ؟ ! ! < فهرس الموضوعات > إقرؤوا : سراط من أنعمت عليهم . . وغير الضالين ! ! < / فهرس الموضوعات > إقرؤوا : سراط من أنعمت عليهم . . وغير الضالين ! ! - الدر المنثور : 1 / 15 : قوله تعالى ( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) أخرج وكيع وأبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي داود وابن الأنباري كلاهما في المصاحف من طرق عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ : سراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين .