- البخاري : 6 / 100 : ( باب أنزل القرآن على سبعة أحرف ( أن ابن عباس رضي الله عنهما حدثه أن رسول الله ( ص ) قال : أقرأني جبريل على حرف فراجعته فلم أزل أستزيده ويزيدني . . حتى انتهى إلى سبعة أحرف ) ثم روى رواية عمر وهشام المتقدمة . . وج : 6 / 110 و ج : 8 / 52 و 215 ومسلم : 2 / 201 ( روايتين ) وسنن النسائي : 2 / 150 ( روايتين ) وسنن أبو داود : 1 / 331 وسنن الترمذي : 4 / 263 وسنن البيهقي : 2 / 383 وقال : رواه مسلم في الصحيح عن إسحاق بن إبراهيم وعبد بن حميد عن عبد الرزاق وأخرجه البخاري من حديث عقيل ويونس عن الزهري . ومسند أحمد : 1 / 23 و 39 و 45 - الدر المنثور : 5 / 62 : ( وأخرج مالك والشافعي والبخاري ومسلم وابن جرير وابن حبان والبيهقي في سننه عن عمر بن الخطاب قال سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان . . إلى آخر الرواية ) . - الدر المنثور : 1 / 117 : ( وأخرج أحمد ومسلم وأبو داود والنسائي عن أبي بن كعب أن النبيَّ ( ص ) قال : أرسل إليَّ ربِّي أن أقرأ القرآن على حرف فرددت عليه يا رب هوِّن على أمتي فرد عليَّ الثانية أن اقرأ على حرفين قلت يا رب هون على أمتي فرد عليَّ الثالثة أن اقرأ على سبعة أحرف ولك بكل ردة وردة مسألة فسلنيها فقلت اللهمَّ اغفر لأمتي اللهمَّ اغفر لأمتى وأخرت الثالثة إلى يوم يرغب إليَّ فيه الخلائق حتى إبراهيم ) . - الدر المنثور : 4 / 109 : وأخرج ابن جرير عن أبي بن كعب قال دخلت المسجد فصليت فقرأت سورة النحل وجاء رجلان فقرأ خلاف قرائتنا فأخذت بأيديهما فأتيت رسول الله ( ص ) فقلت يا رسول الله استقرئ هذين فقرأ أحدهما فقال أصبت ثم استقرأ الآخر فقال أصبت فدخل قلبي أشد مما كان في الجاهلية من الشك والتكذيب فضرب رسول الله ( ص ) صدري فقال أعاذك الله من الشك والشيطان فتصببت عرقا . قال : أتاني جبريل فقال اقرأ القرآن على حرف واحد فقلت إن أمتي لا تستطيع ذلك حتى قال سبع مرات فقال لي اقرأ على سبعة أحرف بكل ردة رددتها مسألة . مازال علماء التفسير يبحثون عن معنى معقول لكلام عمر غير المعقول ! ! - تاريخ القرآن الكريم / 77 : ( وسبب اختلاف قراءتهما كما ذكره ابن حجر في فتح الباري أن عمر حفظ هذه السورة من رسول الله ( ص ) قديماً ثم لم يسمع ما نزل فيها بخلاف ماحفظه وشاهده ، ولأن هشاماً من مسلمة الفتح فكان النبيُّ ( ص ) أقرأه على مانزل أخيرا فنشأ اختلافهما من ذلك ، ومبادرة