responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1024


وأخرج محمد بن نصر عن الشعبي قال قرأت أو حدثني من قرأ في بعض مصاحف أبي بن كعب هاتين السورتين اللهمَّ إنا نستعينك والأخرى بينهما بسم الله الرحمن الرحيم قبلهما سورتان من المفصل وبعدهما سور من المفصل .
وأخرج محمد بن نصر عن سفيان قال كانوا يستحبون أن يجعلوا في قنوت الوتر هاتين السورتين اللهمَّ إنا نستعينك واللهم اياك نعبد .
وأخرج محمدابن نصر عن إبراهيم قال يقرأ في الوتر السورتين اللهمَّ إياك نعبد اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك .
وأخرج محمد بن نصر عن خصيف قال سألت عطاء بن أبي رباح أي شيء أقول في القنوت قال هاتين السورتين اللتين في قراءة أبي اللهم إنا نستعينك واللهم إياك نعبد .
وأخرج محمد بن نصر عن الحسن قال نبدأ في القنوت بالسورتين ثم ندعو على الكفار ثم ندعو للمؤمنين والمؤمنات .
< فهرس الموضوعات > * * * السبب في اختراع عمر لسورتي الحفد والخلع ! !
< / فهرس الموضوعات > * * * السبب في اختراع عمر لسورتي الحفد والخلع ! !
< فهرس الموضوعات > جبرئيل وبَّخ النبيَّ لأنه لعن قريش ( وعلَّمه الحفد والخلع ! !
< / فهرس الموضوعات > جبرئيل وبَّخ النبيَّ لأنه لعن قريش ( وعلَّمه الحفد والخلع ! !
- سنن البيهقي : 2 / 210 : ( . . عن خالد بن أبي عمران قال بينا رسول الله ( ص ) يدعو على مضر إذ جاءه جبرئيل فأومأ إليه أن أسكت فسكت ، فقال : يا محمد إن الله لم يبعثك سبَّاباً ولا لعَّاناً ! وإنما بعثك رحمة ولم يبعثك عذاباً ، ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون . ثم علمه هذا القنوت : اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك ونؤمن بك ونخضع لك ونخلع ونترك من يكفرك . اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد ونرجو رحمتك ونخشىعذابك ونخاف عذابك الجد ، إن عذابك بالكافرين ملحق ) . ثم قال البيهقي ( هذا مرسل وقد روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه صحيحاً موصولاً ) . والدر المنثور : 6 / 420 - سنن النسائي : 2 / 203 : ( عن أنس أن رسول الله ( ص ) قنت شهراً . قال شعبة لعن رجالاً وقال هشام يدعو على أحياء من أحياء العرب ثم تركه بعد الركوع . هذا قول هشام . وقال شعبة عن قتادة عن أنس أن النبيَّ ( ص ) قنت شهراً يلعن رعلاً وذكوان ولحيان .

1024

نام کتاب : الفاروق نویسنده : مؤسسة دلتا للمعلومات والأنظمة    جلد : 1  صفحه : 1024
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست