responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : يادداشتهاى استاد مطهرى ( فارسي ) نویسنده : مرتضى مطهري    جلد : 1  صفحه : 356


< فهرس الموضوعات > مدح و ذمّ توأم انسان < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > مدح و ذمّ انسان در قرآن < / فهرس الموضوعات > 9 . عنصر الهى در خلقت و آفرينش انسان ، جنبه نيمه خدايى .
10 . وجدان الهى و قضاوت ربانى انسان .
11 . حق بهره گيرى انسان از جهان .
12 . اصطفا و برگزيده بودن انسان .
13 . فطرت خداخواهى و خداشناسى انسان .
نتيجه اينكه « خود » انسان چيست ؟ بايد خود را پيدا كند .
رابطهء اين خود با اعتبار و احساس شخصيت و حيثيت . * ( أكرم نفسك من كل دنيّة . . . أتمتلئ السائمة مدح و ذمّ توأم انسان 1 . * ( وَالْعَصْرِ . إنَّ الاْنْسانَ لَفى خُسْرٍ . إلَّاالَّذينَ امَنوا . . . ) * 2 . * ( لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسانَ فى أحْسَنِ تَقْويمٍ . ثُمَّ رَدَدْناه أسْفَلَ سافِلينَ . ) * 3 . * ( إنّا خَلَقْنَا الإنْسانَ من نُطْفَةٍ أمْشاجٍ نَبْتَليه فَجَعَلْناه سَميعاً بَصيراً . إنّا هَدَيْناه السَّبيلَ إمّا شاكِراً وَإمّا كَفوراً . ) * 4 . * ( لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسانَ فى كَبَدٍ . . . ألَمْ نَجْعَلْ لَه عَيْنَيْنِ . وَلِساناً وَشَفَتَيْنِ . وَهَدَيْناه النَّجْدَيْنِ . فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ . . . ) * ( البلد ) .
5 . * ( من كانَ يُريدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَه فيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُريدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَه جَهَنَّمَ يَصْليها مَذْموماً مَدْحوراً . وَمن أرادَ الاْخِرَةَ وَسَعى لَها سَعْيَها وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَاو لئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكوراً مدح و ذمّ انسان در قرآن در ورقه هاى « يادداشت انسان در قرآن » و هم در ورقه « ذم انسان در قرآن » و ورقه « مدح و ذم توأم انسان در قرآن » معلوم شد كه انسان در قرآن ، هم ممدوح است و هم مذموم . اين مدح و ذم را به چند نحو مىتوان توجيه كرد : .
1 . مدح انسان مربوط است به سرشت و طينت ، و ذم انسان مربوط است به عوامل انحرافى عارضى . انسان از اين نظر مانند يك ميوه است

356

نام کتاب : يادداشتهاى استاد مطهرى ( فارسي ) نویسنده : مرتضى مطهري    جلد : 1  صفحه : 356
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست