نام کتاب : تفسير ونقد وتحليل مثنوى جلال الدين محمد مولوى نویسنده : محمد تقي جعفري جلد : 13 صفحه : 248
< فهرس الموضوعات > آيه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > روايت < / فهرس الموضوعات > < شعر > ( ( 661 ) ) آن سر ميدان واين پايان اوست دل شده چون كوى در چوگان اوست ( ( 662 ) ) در سر آنچه هست گوش آنجا رود در سر ار صفراست آن سودا شود ( ( 663 ) ) بعد از آن اين دو به بىهوشى روند والد ومولود آنجا يك شوند ( ( 664 ) ) چون كه كردند آشتى شادى ودرد مطربان را ترك ما بيدار كرد ( ( 665 ) ) مطرب آغازيد بيتى خوابناك كه النى الكاس يا من لا اراك ( ( 666 ) ) انت وجهى لا عجب ان لا اراه غاية القرب حجاب الاشتباه ( ( 667 ) ) انت عقلى لا عجب ان لم ارك من وفور الالتباس المشتبك ( ( 668 ) ) جئت اقرب انت من حبل الوريد لم اقل يا ، يا نداء للبعيد ( ( 669 ) ) بل اغالطهم ابادى فى القفار كى لاكتم من معى ممن اغار اين سخن پايان ندارد اى عزيز بشنو اكنون نكتهاى صاحب تميز < / شعر > آيه « إِنَّ اَلأَبْرارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً 76 : 5 . » ( 1 ) ( نيكو كاران در بهشت از ساغرى مىنوشند كه طبع وطعمش كافورى است ) . « وأَمَّا اَلَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ الله بِهذا مَثَلًا يُضِلُّ بِه كَثِيراً ويَهْدِي بِه كَثِيراً وما يُضِلُّ بِه إِلَّا اَلْفاسِقِينَ 2 : 26 . » ( 2 ) ( واما آنان كه كفر ورزيدند ، مىگويند : مقصود خدا از اين مثل زدن چيست ، عده فراوانى را گم راه وگروه زيادى را هدايت مىكند ؟ خداوند با اين مثلها گم راه نمىكند مگر تبهكاران را ) . « ونَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْه مِنْ حَبْلِ اَلْوَرِيدِ 50 : 16 . » ( 3 ) ( وما به او از رگ گردن نزديكتريم ) روايت « ان لله تعالى شرابا اعده لاوليائه . اذا شربوا سكروا واذا سكروا طابوا