إسم الكتاب : نقد النصوص في شرح نقش الفصوص ( عدد الصفحات : 413)
الجزئية ، و بين متوسّط بينهما نسبته إليهما على السواء ، سمّى المتوسّط « مرتبة الإمكان » . و باعتبار أنّه صورة التعيّن الأوّل - الذي هو أوّل مرتبة للذات الأقدس - سمّى ب « المرتبة الثانية » . فمسمّى جميع هذه الأسامى عين هذا التعيّن الثاني المذكور . وصل و در اين مرتبه اسماء الهى [ 31 ] و حقايق كونى متميّز مىشوند . و اصول اسماء الهى هفت است كه به « ائمّهء سبعه » [ 32 ] معبّر مىشوند :