responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مصباح الأنس بين المعقول والمشهود نویسنده : محمد بن حمزة الفناري ( ابن الفناري )    جلد : 1  صفحه : 608


شهود الوجود الواحد ورؤية الأشياء بالله من مرتبة فبي يسمع وبي يبصر ، وهو أول درجات الولاية والكمال .
22 - 5 الثاني : ان يكون متشوقا إلى تحصيل ذلك الكمال ، أي متهيئا لقبوله .
23 - 5 الثالث : ان يكون راقيا مترقيا في درج تحقيق ذلك الكمال ، سواء كانت ترقيه ذلك بتعمل وتطلب لمعرفة حقائق الأسماء الإلهية والقوابل الامكانية بالنظر أو السلوك أولا بتعمل ، بل بفيض الهى ولطف الهامي أو ذوق كشفي بجذبة ربانية .
24 - 5 هو ان يعرف حقيقة نفسه ليعرف ربه فيعرف ما حقيقة الانسان التي هي الغيب المطلق لصورته الحقية - أعني كيفية تعينه في علم الله - ؟
25 - 5 ومم وجد ، أي من أي حضرة من حضرات الوجود والتجلي الرباني تعين وظهر ؟
26 - 5 وفيم وجد ، أي في أي مرتبة من المراتب الجامعة الإلهية والخاصة به الكونية التي هي المحال المعنوية وجد هذا المجموع ؟
27 - 5 وكيف وجد ، يحتمل معنيين : السؤال عن كيفية وجوده من حيث هو صادر عن الحق ، والحق موجد له ، وعن كيفيته من حيث هو موجود عليها . ؟
28 - 5 ومن أوجده وخلقه ؟
29 - 5 ولم وجد ، أي فائدة وحكمة تحصل من وجوده ؟
30 - 5 وما غايته ، أي منتهاه الرتبي الكلى أو منتهى علمه وعمله من حيث التفصيل ؟
31 - 5 وهل رجوعه إلى عين ما صدر عنه أو مثله مرتبة أو وجودا - ان صحت المثلية - ؟
32 - 5 وما المراد منه مطلقا بالإرادة الكلية الذاتية من حيث انسانيته المطلقة ومن حيث استعداده الخاص ؟
33 - 5 وما المراد الخاص منه في كل وقت ؟
34 - 5 وهل أستعين بالانسان في المرادات المذكورة كلها أو بعضها من حيث عينه ومرتبته أو استعان هو من حيثهما ؟

608

نام کتاب : مصباح الأنس بين المعقول والمشهود نویسنده : محمد بن حمزة الفناري ( ابن الفناري )    جلد : 1  صفحه : 608
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست