responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 97


و همان ممكن چون متصف به صفت وجود [1] عينى شود نامش واجب بالغير بود كه هرگز منعدم نشود بلى [2] متبدّل گردد به حسب طريان صور مختلفه بر وى ، و متغيّر شود به حسب عوالم ظهور خود .
پس معلوم شد كه وجوب بالغير بعد از اتّصاف به وجود عينى باشد ، و امكان پيش از وجود و بعد از وجود ، ثابت [3] است . و تحقيق اين [4] به نور كشف ميسّر شود .
و « من لَمْ يَجْعَلِ الله لَه نُوراً فَما لَه من نُورٍ » .
قال الشّارح الأول هذا التّفصيل لا يعلمه [5] الَّا العلماء باللَّه خاصّة لكونهم عرفوه في الأصل المطلق في شهودهم أولا فلم يحجبوه [6] في الفرع الَّذي هو الوجود المقيّد آخرا . فما في الحقيقة إلَّا وجود مطلق و مقيّد ، و حقيقة الوجود فيهما حقيقة [7] واحدة و الإطلاق و التّعيّن و التّقيّد نسب ذاتيّة . فافهم .
* متن و على قدم شيث يكون آخر مولود [8] يولد من هذا النّوع الإنسانىّ [9] . و هو [10] حامل أسراره ، و ليس بعده ولد في [11] هذا النّوع ، فهو خاتم الأولاد . و تولد معه أخت له فتخرج [12] قبله و يخرج بعدها يكون [13] رأسه عند رجليها . و يكون مولده بالصّين و لغته لغة [14] أهل بلده . و يسرى العقم في الرّجال و النّساء فيكثر النّكاح من غير



[1] س : وجود شود .
[2] د : ولى .
[3] د : ثابتست .
[4] س : آن .
[5] د ، س : لا يعلم .
[6] ج ، س : يحجبوا . د : يحجبوا في الفراغ
[7] ج : فيهما واحدة .
[8] د : مولود من هذا .
[9] س : « الإنسانى » ندارد .
[10] س : فهو .
[11] س : من هذا .
[12] د ، س : فيخرج .
[13] س : تكون .
[14] د ، س : لغة بلدة .

97

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 97
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست