responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 67


- عليه السّلام [1] - و غيره و ما سألوا رفع ما ابتلاهم الله - تعالى [2] - به . ثمّ اقتضى لهم الحال في الزّمان [3] الآخر أن يسألوا رفع ذلك ، فسألوه [4] فرفع الله عنهم . و التّعجيل بالمسؤول فيه و الإبطاء للقدر المعيّن له عند الله . فإذا وافق السّؤال الوقت [5] أسرع بالإجابة .
* شرح اين جمله ظاهر است .
* متن و إذا تأخّر الوقت إمّا في الدّنيا و إمّا في الآخرة تأخّرت الإجابة أي المسؤول فيه لا الإجابة الَّتي هي لبّيك من الله [6] ، فافهم هذا .
* شرح يعنى اجابت بر دو نوعست [7] : يكى « لبّيك من الله [8] » در [9] مقابل گفتن « يا ربّ » بود و يكى بر آمدن حاجت ، كه در عرف اجابت آن را گويند . اول واجب الوقوع است ، به حكم حديث ، و ثانى ممكن الوقوع [10] اگر [11] مجيب مصلحت بنده در آن بيند ، و إلَّا ممتنع الوقوع است به [12] حسب تأخّر [13] وقت ، و آن هم عين اجابت است كه در رسيدن آن [14] عين مضرّت بنده [15] است ، و او [16] نمىداند .
* متن و أمّا القسم الثّانى و هو قولنا : « و منها ما لا يكون عن سؤال » فالَّذي [17] لا يكون عن سؤال ، فإنّما أريد بالسّؤال التّلفّظ



[1] د ، س ، و : ندارد .
[2] د ، س ، و : ندارد .
[3] د ، س ، ع : في زمان آخر .
[4] د ، س ، ع : ندارد . ذلك فرفعه اللَّه .
[5] و : و الوقت .
[6] د ، س : اللَّه تعالى .
[7] د ، س : نوع است .
[8] د : من اللَّه تعالى .
[9] د ، س : و آن در مقابل .
[10] د : الوقوع است . س : الوقوعست .
[11] س : كه اگر .
[12] د : في الحال بحسب .
[13] س : تا آخر .
[14] س : آن بوى .
[15] د ، س : اوست .
[16] د ، س : و بنده .
[17] و : « فالذي . . . عن سؤال » . ندارد .

67

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست