responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 52


ذوق و شهود ، لأنّه لا قدم للحادث في ذلك .
* شرح چرا كه علم ذوق و شهود اقتضاى آن كند كه ذايق متّصف باشد به ( ما يذوقه ) از جهت حال .
* متن فما جمع الله لآدم بين يديه إلَّا تشريفا . و لهذا قال لإبليس : « ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ » ؟ و ما هو إلَّا عين جمعه بين الصّورتين : صورة العالم و صورة الحقّ ، و هما يدا الحقّ .
* شرح مراد از صورت عالم ، حقايق كونيّه است و از صورت حق ، حقايق اسماء و صفات .
* متن و إبليس جزء من العالم لم تحصل له هذه الجمعيّة .
* شرح زيرا كه ابليس مظهر اسم مضل است ، و اسم مضل داخل است در تحت اسم « الله » كه آدم مظهر آنست .
* متن و لهذا كان آدم خليفة فإن لم يكن ظاهرا بصورة من استخلفه فيما استخلفه فيه فما هو خليفة ، و إن لم يكن فيه جميع ما تطلبه الرّعايا الَّتي استخلف عليها لأنّ استنادها إليه فلا بدّ ان يقوم بجميع [1] ما تحتاج [2] إليه و إلَّا فليس بخليفة عليهم . فما صحّت الخلافة إلَّا للإنسان الكامل .
* شرح و اينجا بحثيست [3] ، و آن آنست كه چون آدم خليفه [4] و رب عالم است و



[1] و : جميع .
[2] د ، س : يحتاج .
[3] د ، س : بحثى است .
[4] س : خليفه رب .

52

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 52
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست