responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 518


و لذلك [1] ذكر النّساء .
* شرح اين ظاهر است .
* متن فما أحبّهنّ إلَّا بالمرتبة و انّهنّ محلّ الانفعال . فهنّ له كالطَّبيعة للحقّ [2] الَّتي فتح فيها صور العالم بالتّوجّه الإرادىّ و الأمر الإلهيّ الَّذي هو نكاح في عالم الصّور العنصريّة ، و همّة في عالم الأرواح النّوريّة ، و ترتيب مقدّمات في المعاني للإنتاج . و كلّ ذلك نكاح الفرديّة الأولى في كلّ وجه من هذه الوجوه .
* شرح يعنى محبّت نسا نبود مگر به سبب مرتبهء انسان [3] نزد حق كه مرتبهء انسان [4] نزد حق مرتبهء طبيعت كليّه است ، كه محلّ انفعال تصرفات حق است به بثّ رحمانى . ديگر اجتماع اسما كه مقتضى ظهور بودند به عالم أرواح ، و اجتماع أرواح به تقاضاى [5] ظهور در عالم عناصر [6] ، و اجتماع عناصر به مقتضاى ظهور در عالم أجسام . و چون آن اجتماع [7] داخل زمان نبود ، از قبيل نكاح فرديّت اوّليّت داشت . و چون آن اجتماعات از محبّت ناشى گشت ، نسبت به نكاح كرد كه آن اجتماعى [8] است كه منشأ آن محبّت است .
* متن فمن أحبّ النّساء على هذا الحدّ فهو حبّ إلهىّ ، و من



[1] و : فلذلك .
[2] و : للحق فتح .
[3] س : ايشان .
[4] د ، س : نساء .
[5] س : بنفاد .
[6] د : عناصر به مقتضاى ظهور . . .
[7] د ، س : اين اجتماعات . د : از محبّت ناشى گشت . . .
[8] د ، س : اجتماعست .

518

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 518
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست