responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 485


العالم فكانت الرّاحة محبوبة له ، و لم يوصل إليها إلَّا بالوجود الصّورىّ الأعلى و الأسفل . فثبت أنّ [1] الحركة كانت للحبّ فما ثمّ حركة في الكون إلَّا و هي حبّيّة . فمن العلماء من يعلم ذلك و منهم من يحجبه [2] السّبب الأقرب [3] لحكمه في الحال و استيلائه على النّفس .
* شرح يعنى نمىبينى كه چگونه بسط و كشف كرد از اسماى خود ؟ آن چه در اسما به صورت كرب و قبض مجتمع بود و تقاضاى ظهور مىكردند پيش از اعيان عالم ، و آن تنفيس [4] كرب كه محبوب بود آن حضرت را حاصل نشد الَّا به وجود عالم شهادى از اعلى و اسفل . و بعضى از علما ، سبب أقرب ، كه آن وسايط است و تقيّد به ظاهر ، حجاب ادراك ايشان شد .
* متن فكان الخوف لموسى مشهودا له بما وقع من قتله القبطىّ ، و تضمّن الخوف حبّ النّجاة من القتل [5] . ففرّ لما خاف و في المعنى ففرّ [6] لما أحبّ النّجاة [7] من فرعون و عمله به . فذكر السّبب الأقرب المشهود له في الوقت الَّذي هو [8] كصورة الجسم للبشر . و حبّ النّجاة مضمن [9] فيه تضمين [10] الجسد للرّوح المدبّر له . و الأنبياء - عليهم [11] السلام - لهم لسان الظَّاهر به [12] يتكلَّمون لعموم الخطاب ، و اعتمادهم على فهم



[1] س : أن الحدّ كانت .
[2] د ، س : يحجبهم .
[3] و ، س : بقيّهء جمله را ندارد .
[4] د ، س : تنفس .
[5] و : من فرعون و عمله به .
[6] د ، س : فرّ .
[7] س : النّجاة من القتل . . .
[8] د : هو فيه .
[9] د ، و : يتضمن .
[10] د ، و : تضمّن .
[11] ع : ندارد .
[12] س : و يتكلمون .

485

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 485
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست