responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 428


و كلام اينجا تمام شد . آن گاه فرمود كه رسل الله [1] و اين جمله ديگر بود ، و معنى اين دهد كه رسل [2] الله هم مظاهر اللَّه‌اند كه « من يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ الله » .
* متن و بعد إن [3] تقرّر هذا فنرخى [4] السّتور و نسدل [5] الحجب على عين المنتقد و المعتقد [6] ، و إن كانا من بعض صور ما تجلَّى فيها الحقّ . و لكن قد أمرنا بالسّتر ليظهر تفاضل استعداد الصّور ، و [7] إنّ المتجلَّى في صورة هو [8] بحكم استعداد تلك الصّورة ، فينسب إليه ما تعطيه [9] حقيقتها و لوازمها لا بدّ من ذلك .
* شرح قوله « و [10] أنّ المتجلى في صورة » ، يعنى تجلَّى حق بر [11] صورتى از اعيان نيفتد مگر فراخور استعداد آن عين ، تا فاضل و [12] مفضول معلوم شود ، تا [13] بعد از آن نسبت توان كرد به حق كه متجلَّى است به آن عين كه حقيقت آن عين ، كه متجلَّى است مقتضى [14] آن باشد و لوازم آن ، يعنى اعراض ذاتيّهء آن عين .
* متن مثل [15] من يرى الحقّ في النّوم و لا ينكر [16] هذا ، و إنّه لا شكّ الحقّ عينه فتتبعه [17] لوازم تلك الصّورة حقائقها الَّتي تجلَّى



[1] د : رسل اللَّه اللَّه .
[2] د ، س : رسل اللَّه مظاهر اللَّه‌اند .
[3] س : أن تقدر .
[4] د : فترخى .
[5] س : لسندل .
[6] و ، س : و المستعد .
[7] و ، د ، س : فانّ .
[8] ع ، س : في صورة بحكم .
[9] و ، د ، س : يعطيه .
[10] د ، و ، س : فان .
[11] و : بر صورت .
[12] د ، س : از مفضول .
[13] س : تا بعد تا بعد از آن .
[14] د : مقضى .
[15] س : مثل يرى الحقّ .
[16] س : و لا ينكر و انّه .
[17] و ، د ، س : فيتبعه .

428

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 428
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست