responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 40

إسم الكتاب : شرح فصوص الحكم ( عدد الصفحات : 600)


* شرح يعنى اثر اين امر كلَّى در موجود عينى و [1] متأثر گشتن وجود عينى ازين وجود [2] كلَّى ، ضروريست اگر اين موجود عينى موقّت باشد يعنى به زمان محتاج باشد [3] چون محدثات جسمانى ، يا نه چون مبدعات [4] روحانى . مثلا زيد ، وجود عينى او [5] موقّت است ، پس علم و حيات او هم موقّت باشد [6] و مؤبّد نباشد [7] ، به خلاف وجود علمى . و نسبت اين هر دو به اين امر كلَّى ، يكى است [8] . از آن روى كه هر دو قسم محكومند [9] و متأثّر ، و امر كلَّى در هر دو حاكم و مؤثّر .
* متن غير انّ الأمر الكليّ يرجع إليه حكم من الموجودات العينيّة بحسب ما تطلبه حقائق تلك الموجودات العينيّة .
* شرح يعنى نسبت يكيست [10] ، إلَّا آن كه از موجودات عينى به حسب اقتضاى حقايق آن موجودات ، حكمى به اين امور [11] كلَّى باز مىگردد ، تا اگر به اعتبارى مؤثّر [12] است و حاكم ، به اعتبارى ديگر متأثّر است و محكوم عليه . و امّا حكم و اثر ، به اصالت امر كلَّى راست در موجودات عينيّه ، چنان كه گفت : كنسبة العلم إلى العالم و الحياة إلى الحىّ . فالحياة [13] حقيقة معقولة ، و العلم حقيقة معقولة متميّزة عن الحياة ، كما انّ الحياة متميّزة [14] عنه . ثمّ نقول في الحقّ - تعالى - إنّ له علما و حياة فهو الحىّ العالم . و نقول [15] في الملك إنّ له



[1] د : « و » ندارد .
[2] د ، س : امر كلَّى .
[3] د : بود .
[4] س : مبتدعات .
[5] د ، س : وى .
[6] د ، س : بود .
[7] س : نباشد و نسبت .
[8] د : يكست .
[9] د : محكومند .
[10] س : يكى است .
[11] د ، س : امر كلَّى .
[12] س : مؤثرست .
[13] د ، س : و الحياة .
[14] و : مميّزة .
[15] د : تمام جملهء « و نقول في الملك . . . العالم » ندارد .

40

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست