نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا جلد : 1 صفحه : 327
الممثّلة البشريّة فينسبه لجبريل [1] و من ناظر فيه من حيث ما ظهر عنه من إحياء الموتى فينسبه إلى الله بالرّوحيّة ، فيقول روح الله [2] ، أي به ظهرت الحياة فيمن نفخ [3] فيه . * شرح اگر اين قايل ، به معنى حال و محلّ داند ، حلولى بود . و اگر موصوف به صفات الله مىداند و مظهر هويّت ، عارف محقّق باشد چرا كه اين قدرت كامله ، جز حىّ قديم حيات بخش را به اصالت نيست . * متن فتارة يكون الحقّ فيه متوهّما [4] - اسم مفعول - . * شرح اين بنا بر حلول است . * متن و تارة يكون الملك فيه متوهّما . * شرح [5] اين بنا بر دانستن اثر نفخ است . * متن و تارة تكون [6] البشريّة الإنسانيّة فيه متوهّمة . * شرح اين نظر ، قدرت [7] أولياست بر خوارق عادات . * متن فيكون عند كلّ ناظر بحسب [8] ما يغلب عليه . فهو كلمة الله و هو روح الله و هو عبد الله ، و ليس ذلك في الصّورة الحسيّة لغيره ،
[1] و ، د ، س : بجبريل . [2] س : روح اللَّه به ظهرت الحياة فيمن نفخ . [3] و ، س : « فيه » ندارد . [4] س : هو هما . [5] س : اين قسمت از شرح را ندارد . [6] و : يكون . س : اين قسمت از متن را ندارد . [7] د ، س : به قدرت . [8] س : ناظر يغلب . د : بما يغلب .
327
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا جلد : 1 صفحه : 327