responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 288


وجود بماند [1] و بس و آن عين حق است .
* متن فقد [2] جاء من مجموع ما لا يقوم بنفسه من يقوم بنفسه كالتّحيّز في حدّ الجوهر القائم بنفسه الذّاتىّ .
* شرح يعنى مىيابيم كه از جملگى [3] « ما لا يقوم بنفسه » ، كه آن اعراض است ، چيزى حاصل مىگردد كه قيام [4] او بنفسه است . و آن جوهر است [5] ، چنانچه [6] تحيّز كه عرض ذاتى [7] است و مأخوذ است در حدّ جوهر [8] ، كه قيام او [9] بنفسه است و آن جسم است .
* متن و قبوله للأعراض حدّ [10] له ذاتىّ . و لا شكّ أنّ القبول عرض إذ [11] لا يكون إلَّا في قابل لأنّه [12] لا يقوم بنفسه : و هو ذاتىّ للجوهر .
و التّحيّز عرض و لا [13] يكون إلَّا في متحيّز ، فلا [14] يقوم بنفسه .
و ليس التّحيّز و القبول بأمر زايد على عين الجوهر المحدود لأنّ الحدود الذّاتيّة هي عين المحدود و هويّته ، فقد صار ما لا يبقى زمانين يبقى زمانين و أزمنة و عاد ما لا يقوم بنفسه يقوم بنفسه . و هم [15] لا يشعرون لما [16] هم عليه ، و هؤلاء هم في لبس من خلق جديد .
* شرح يعنى ، قبول جسم ابعاد ثلاثة را ، كه اعراضاند ، تعريفىاند [17] جسم را .



[1] س : نماند و پس .
[2] س : وجدنا .
[3] د ، س : از جملهء .
[4] س : قيام بنفسه است .
[5] د : نيست . س : جوهرست .
[6] س : چنانكه . . . عرضى .
[7] د : ذاتيست .
[8] د : جواهر .
[9] س : قيام بنفسه است .
[10] س : حدّ ذاتى له .
[11] س : عرض و لا يكون .
[12] س : « لأنّه » ندارد .
[13] س ، ع : عرض لا يكون .
[14] س : « فلا يقوم » ندارد .
[15] ع : و لا يشعرون .
[16] د : بما هم عليه .
[17] د ، س : تعريفى است .

288

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 288
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست