responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 284


تجليات وجوديّه [1] را ، و خبر ندارد .
* متن و ليس هو الواحد عين الآخر فإنّ الشّبيهين [2] عند العارف أنّهما [3] شبيهان ، غيران ، و صاحب التّحقيق [4] يرى الكثرة في الواحد كما يعلم أنّ مدلول الأسماء الإلهيّة ، و إن اختلفت حقائقها و كثرت ، أنّها عين واحدة . فهذه كثرة معقولة في واحد العين . فتكون [5] في التّجلَّي كثرة [6] مشهودة في عين واحدة ، كما أنّ الهيولى [7] تؤخذ في حدّ كلّ صورة ، و هي [8] مع كثرة الصّور و اختلافها ترجع [9] في الحقيقة إلى جوهر واحد هو [10] هيولاها .
* شرح يعنى صورت اولى كه مشابه [11] صورت اخرى [12] است « وَأُتُوا به مُتَشابِهاً » عين آن صورت نيست ، چرا كه دو چيز كه مانند هم باشد [13] ، ميان ايشان [14] به ضرورت مغايرت دويى باشد ، و [15] اين نزد عارف مقلَّد است . اما عارف محقّق جامع فرق و جمع است و كثرتى كه در عالم واقع است ، آن را در واحد حقيقى مىبيند [16] .
* متن فمن عرف نفسه بهذه [ المعرفة ] فقد عرف ربّه فإنّه على صورته خلقه ، بل هو عين هويّته و حقيقته . و لهذا ما



[1] س : وجوديّه او .
[2] د : الشبهين .
[3] و : من حيث أنّهما .
[4] د : التحقق .
[5] د ، س ، و : فيكون .
[6] س : كثرت .
[7] د : الهيولى .
[8] و : « و هي » ندارد .
[9] د ، و : يرجع .
[10] س ، و : و هو - د : واحد و هيولاها .
[11] س : مشابهت .
[12] د : أخر . د ، س : است كه أتوا . . .
[13] س : باشند . د : نباشد .
[14] د ، س : به ضرورت ميان ايشان . س : انسان .
[15] س : « و » ندارد .
[16] س : بيند .

284

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست