نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا جلد : 1 صفحه : 282
كلّ اعتقاد شعبة فهي شعب كلَّها ، أعنى الاعتقادات فإذا [1] انكشف الغطاء انكشف لكلّ احد [2] بحسب معتقده و قد ينكشف بخلاف معتقده في الحكم ، و هو قوله - تعالى - « وَبَدا لَهُمْ من الله ما لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ » . * شرح يعنى [3] در تحول تجلَّى [4] قيامت به صورت معتقد باشد ، و به صورت غير معتقد هم باشد . * متن فأكثرها في الحكم كالمعتزلى يعتقد في الله نفوذ الوعيد في العاصي [5] إذا مات على غير توبة . فإذا مات و كان مرحوما عند الله قد سبقت له عناية بأنّه لا يعاقب ، و وجد [6] الله غفورا رحيما ، فبدا له من الله ما لم يكن يحتسبه [7] . * شرح أي [8] ، بدا للمعتزلي ما لم يكن يحتسب . يعنى اكثر اختلافات كه [9] در قيامت ظاهر گردد ، در معتقدات احكامى باشد بدين [10] تقدير مذكور . * متن و أمّا في الهويّة فإنّ بعض العباد يجزم في اعتقاده أنّ الله كذا و كذا ، فإذا انكشف الغطاء رأى [11] صورة معتقده و هي حقّ فاعتقدها . و انحلَّت [12] العقدة فزال الاعتقاد و عاد عالما بالمشاهدة .
[1] د : فإذا كشف . [2] و : لكل واحد . [3] د : يعنى تحول . [4] د ، س : تجلى در قيامت . و : تحلَّى . [5] س : في القاصي . [6] د ، س ، ع : « و » ندارد . [7] د ، س ، و : يحتسب . [8] د : اين قسمت شرح « اى . . . يحتسب » ندارد . [9] س : « كه » ندارد . [10] د ، س : برين . [11] س : اى صورة . [12] و : ان حلت . د : و انحلت العقيدة .
282
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا جلد : 1 صفحه : 282