responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 265


عن نسبتها إلى الله - تعالى [1] - ، أو [2] إضافة التّكوين الَّذي نحن بصدده إلى الله مطلقا . و الحقّ ما [3] اضافه إلَّا إلى الشّىء الَّذي قيل له « كن » [4] .
* شرح « هذا » [5] اشارت است به آن كه نتيجه باشد ، و صادقه [6] نبود . چنان كه فعلى نسبت كنند به بنده و [7] هيچ نوع اضافت به حق نكنند ، نتيجهء آن صادقه [8] نباشد .
زيرا كه بنده جز [9] قابلى بيش نيست ، و قابل در حصول نتيجه كافى نيست ، بلكه فاعلى بايد ، و فاعل حقيقى حق است - عزّ شأنه .
* متن و مثاله إذا أردنا أن ندلّ [ على ] أنّ وجود العالم عن سبب فنقول كلّ حادث فله [10] سبب فمعنا [11] الحادث و السّبب . ثمّ نقول في المقدّمة الأخرى و العالم حادث فتكرّر [12] الحادث في المقدّمتين .
و الثالث قولنا العالم [13] ، فانتج أنّ العالم له سبب ، و ظهر [14] في النّتيجة ما ذكر [15] في المقدّمة الواحدة و هو السّبب . فالوجه الخاص [16] هو تكرار الحادث ، و الشّرط الخاص هو [17] عموم العلَّة [18] [ لأنّ العلَّة ] في وجود الحادث السّبب ، و هو عام [19] في حدوث العالم عن الله أعنى الحكم .
* شرح مراد از وجه خاص حد اوسط [20] است كه آن [21] حادث است ، و « بوجه »



[1] ع : ندارد .
[2] س : او اضافة الأفعال الى العبد معرّاة عن نسبتها التّكوين .
[3] د : و الحق امّا .
[4] و : كن فيكون .
[5] د : « هذا » ندارد .
[6] د ، س : صادق نبود .
[7] د : « و » ندارد .
[8] د ، س : صادق .
[9] د ، س : بجز قابلى نيست .
[10] و : له سبب .
[11] و : فمعناه . س : فعلنا .
[12] س : فتكون .
[13] س : العالم سبب فظهر فالنتيجة .
[14] و : مظهر .
[15] د : ما ذكرنا .
[16] س : الخاص هو عموم العلَّة .
[17] ع : « هو » ندارد .
[18] د ، س : العلَّة لأن العلَّة في وجود . . .
[19] و : و هو عالم .
[20] س : حد او سلطنت .
[21] س : اين .

265

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 265
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست