نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا جلد : 1 صفحه : 263
ظاهر باشد و هم اظهار نفس خود تواند كرد ، چرا كه متّصف است به صفات إلهيّت ، و از [1] جهت تعيّنات مراتب كثرات ، استمداد [2] از آن وحدت حقيقت كند كه آن را [3] تعيّن نيست . * متن فقام [4] اصل التّكوين على التّثليث أي من الثّلاثة من الجانبين ، من جانب الحقّ و من جانب الخلق . ثمّ سرى ذلك في إيجاد المعاني بالأدلَّة : فلا بدّ من الدّليل ان يكون مركَّبا من ثلاثة على نظام مخصوص و شرط مخصوص ، و حينئذ [5] ينتج من ذلك . * شرح يعنى اصلا [6] تكوين مبتنى بر تثليث است ، چه [7] از طرف حق و چه از طرف خلق . امّا از طرف حق : ذات و ارادت و امر [8] و امّا از طرف خلق : عين ثابته و سماع و قبول . پس حكم اين تثليث سرايت كرد در جميع مراتب معانى و ادلَّه ، چنانچه [9] در ايجاد . * متن و هو أن يركَّب النّاظر [10] دليله من المقدّمتين كلّ مقدّمة تحوى على مفردين ، فتكون [11] أربعة واحد [12] من هذه الأربعة يتكرّر في المقدّمتين لتربط [13] إحداهما كالنّكاح . * شرح ضمير « و هو » عايد است به نظام مخصوص [14] . و مثال آن اينست كه :
[1] د : از جهت . . . [2] س : استعداد . [3] س : در يقين . [4] س : فقال . [5] د ، ق : و ح . [6] د ، س : اصل . [7] س : هم از . . . و هم . [8] س : « امر » ندارد . [9] س : چنانچه ايجاد . [10] د ، س : المناظر . [11] د : فيكون . [12] د : واحدة . [13] د ، س : ليربط . د : إحداهما بالأخرى كانكاح . [14] س : مخصوصه .
263
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا جلد : 1 صفحه : 263