responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 229


اسما است .
* متن « قُلْ هُوَ الله أَحَدٌ » من حيث عينه : « الله الصَّمَدُ » من حيث استنادنا إليه : « لَمْ يَلِدْ » من [1] حيث هويّته و نحن ، « وَلَمْ يُولَدْ » كذلك ، « وَلَمْ يَكُنْ لَه كُفُواً أَحَدٌ » كذلك . فهذا نعته فأفرد ذاته بقوله « الله أَحَدٌ » و ظهرت الكثرة بنعوته المعلومة عندنا . فنحن نلد و نولد و نحن نستند إليه و نحن أكفاء بعضنا لبعض . و هذا الواحد منزّه عن هذه النّعوت فهو غنىّ عنها كما هو غنى عنّا .
* شرح يعنى ، احديّت نعت اوست به حسب ذات ، و هويّت و جميع نعوت مقتضى كثرت [2] است ، و واحد ، بالذات ، منزّه است از كثرت ، چنانچه [3] از ما .
* متن و ما للحقّ نسب إلَّا هذه السّورة ، سورة الإخلاص ، و في ذلك نزلت .
* شرح يعنى ، وصفى [4] جامع ميان [5] احديّت و صفات ثبوتيّه و سلبيّه و اضافيّه [6] ، در هيچ سورتى از سور [7] قرآن نيست چنانچه درين سوره است . و سورهء إخلاص از آن گفتند كه ، خالصا وصف حق است .
* متن فأحديّة الله من حيث الأسماء الإلهيّة الَّتي تطلبنا أحديّة الكثرة ، و أحديّة الله من حيث الغنى [8] عنّا و عن الأسماء [9] أحديّة العين ،



[1] س : من هويته .
[2] س : كثرتست .
[3] د ، س : هم چنانچه .
[4] د : وصف .
[5] س : بيان .
[6] د : ندارد .
[7] س : سورة .
[8] د : الغنا .
[9] د : الأسماء الإلهيّة .

229

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 229
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست