responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 228


متميّز مىشود بدان ، چون مدلول غفور از معنى ظاهر .
* متن فسبحان من لم يكن عليه دليل [1] سوى نفسه و لا ثبت [2] كونه إلَّا بعينه . فما في الكون إلَّا ما دلَّت عليه الأحديّة ، و ما في الخيال إلَّا ما دلَّت عليه الكثرة . فمن وقف مع الكثرة كان مع العالم و مع الأسماء الإلهيّة و اسماء العالم . و من وقف مع الاحديّة كان مع الحقّ من حيث ذاته الغنيّة عن العالمين .
* شرح لا [3] من حيث صورته . مراد از اسماى عالم ، اسمايى [4] است كه به صفات نقيصه ملحق مىگردد ، چون [5] حادث و متغيّر و ممكن و فانى . و مراد از اسماى الهيّت ، اسماى الله است ، چون عليم و قدير و حكيم .
قوله : « لا [6] من حيث صورته » ، مراد از آن صفات [7] است .
* متن و إذا [8] كانت غنيّة عن [9] العالمين ، فهو عين غنائها من [10] نسبة الأسماء لها [11] ، لأنّ الأسماء لها [12] كما تدلّ عليها تدلّ على مسمّيات آخر ، يحقّق [13] ذلك أثرها .
* شرح يعنى مدلول [14] اسما ، كه صفات و افعال [15] است ، محقّق امتياز



[1] س : الَّا دليل .
[2] د : يثبت .
[3] د ، س : « لا من حيث صورته » در متن آورده است و « و » در شرح .
[4] س : اسماست . د : اسمائيست .
[5] د : و چون .
[6] و : الا من .
[7] س : صفاتست .
[8] و : و ان كانت .
[9] س : عن العالمين فهو عن العالمين .
[10] و : عن نسبة .
[11] د : إليها .
[12] س : لها تدل .
[13] د ، س : تحقّق . س : « أثرها » ندارد .
[14] د ، س : مدلولات .
[15] د : و افعال محقّق . . .

228

نام کتاب : شرح فصوص الحكم نویسنده : خواجه محمد پارسا    جلد : 1  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست