responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 296


« . . . فكل شيء فإنه ذلك السر الذي هو سبب » « وجوده والمقيم له غير متناه ولا متقيد باسم أو » « وصف أو مرتبة أو غير ذلك . . . » ص 83 قوله : غير متنا ولا متقيّد وهذا سر قول المحققين أنّ الله تعالى يعلم الجزئيات بالعلم الكلي الشامل الغير المقيّد وما عرفه النّاس حق معرفته وبدّلوه تبديلا .
« فتلك الأحكام والأحوال المختصة بكل عين عين هي » « المانعة له من معرفة حقيقته بدون اللوازم فمتى غلب حكم » « الحقيقة من حقيقتها أحكام لوازمها عرفت نفسها . . . » ص 83 قوله : فمتى غلب حكم الحقيقة « الخ » وعندي أنّه إذا غلب حكم الحقيقة واندكت جبال الإنيات عند ظهور نور الألوهية وتجلّي الكمال الربوبي

296

نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست