نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني جلد : 1 صفحه : 247
« إن المؤثر إمّا أن يكون عالماً في نفسه بالأثر وبجميع » « المصالح والحكم كالحق تعالى أو بعضها فأمّا من نفسه كاهل » « الكشف من الوجه الخاص أو من غيره فإمّا بحضوره الإتّفاقي » « حالة القصد إلى التأثير أو باستحضاره بعد القصد » « وتجديد حضوره وهذه التّأثرات الأربعة . . . » ص 42 قوله : إما بحضوره الاتّفاقي الخ ، مراده من الحضور الاتّفاقي هو العلم الابتدائي الانفعالي الذي ينال النفس من الخارج ومن الاستحضار هو استحضار المعلوم من خزانة خياله أو عقله وهذا غير العلم الكشفي بل هو العلم الكسبي المخزون أي العلم النّاشي من الملكة البسيطة الفعّالة . المتن « ومراتب التأثير أربعة رتبة في نفس » « المؤثر والثانية في الذهن والثالثة في الحس »
247
نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني جلد : 1 صفحه : 247