نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني جلد : 1 صفحه : 235
« المهيّات الغير المجعولة الترتيب . . . » ص 31 قوله : على مراتبهما ، متعلق بقوله يبنى أي تفوت امتزاج جهة يلي الحقّ وجهة يلي الخلقي مبني على مرتبة المهيّة فكلّما قرب من المبدأ الفيّاض يكون الجهة الأولى أقوى وبالعكس العكس . « وإنما قلنا من حيث هو سبب لأنه لا من تلك الحيثية » « الكلية يتعين بالمظاهر وقلنا لا يتعين بظهور لأنّه » « قد يتعين بذاته أو في بعض مراتب البطون مع كليته » « كالعقول والنفوس الكلية » ص 34 قوله : وإنما قلنا من حيث هو سبب الخ ، اعلم أن الفيض المنبسط والظّل النوري الممتد على هياكل سكّان الملك والملكوت وقطّان الجبروت له اعتبار أن اعتبار الوحدة والبساطة وهو اعتبار اضمحلال الكثرات
235
نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني جلد : 1 صفحه : 235