responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 31

إسم الكتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس ( عدد الصفحات : 311)


وبالعكس وأيضاً قد يكون التعين فردياً كالتعين بالأسماء البسيطة وقد يكون جمعيّاً والجمعي قد يكون محيطاً وقد لا يكون وما يكون له أحديّة جمع التعينات هو الاسم الأعظم والإنسان الكامل .
الفصل الخامس « في بيان العوالم الكلية والحضرات الخمس الإلهية » ص 26 قوله والحضرات الخمس ، يقال لها الحضرة باعتبار حضورها في المظاهر وحضور المظاهر لديها ، فإنّ العوالم محاضر الرّبوبيّة ومظاهرها ولذا لا يطلق على الذّات من حيث هي الحضرة لعدم ظهورها وحضورها في محضر من المحاضر وفي مظهر من المظاهر وأمّا المقام الغيب الأحدي فله الاسم والمظهر والظهور حسب الأسماء الذاتية والرّابطة الغيبية الأحدية بينها وبين الموجودات بالسر الوجودي الغيبي وسيأتي

31

نام کتاب : تعليقات على شرح فصوص الحكم ومصباح الأنس نویسنده : السيد الخميني    جلد : 1  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست