responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني    جلد : 1  صفحه : 817


قوله ( ص 365 ، س 6 ) : « مبدئها نهاية السياسة » إي غاية السياسة النبوة والولاية فالسياسة كالمقدمة مطلوبيتها توصلية لا أصالية وقد ورد أن أمير المؤمنين علي عليه السلام كان في الغزوات إذا انتهزت له فرصة ما يتكلم في التوحيد والمعارف الربوبية وقد قيل له وقتا : يا أمير المؤمنين لا موقع لهذا .
فقال عليه السلام هذه الحروب وسل السيوف وما قدر على الحتوف كلها لأجل هذا .
قوله ( ص 365 ، س 12 ) : « وأما النهاية . . . » ولم يذكر صريحا نهاية الشريعة إذ علم أنها العود إلى العالم الأعلى موطن النفوس القدسية .
قوله : « في القضية الفاعلة » في كثير . من نسخ الشواهد في القنية في الموضعين وهو الأحسن .
قوله ( ص 366 ، س 4 ) : « فافعال السياسة جزئية » الكلية والجزئية في الفعل باعتبار الغاية فإن الغاية إذا كانت كلية إلهية كان الفعل كليا وإلا فلا .
قوله ( ص 366 ، س 14 ، 15 ) : « ولها وحدة تأليفية » هذا تمهيد لبيان سراية آثار الأقوال والأفعال التي هي صفات البدن إلى النفس حتى يعلم سر إغراء الشريعة على الحسنات وتحذيرها عن السيئات كما سيصرح : أن كل صفة جسمانية أو صورة حسية صعدت إلى عالم النفس صارت هيئة نفسانية .
قوله ( ص 368 ، س 9 ) :
« في الإشارة إلى منافع بعض العبادات على الخصوص . . . » وقد نظمت في أبواب


( 1 ) في القنية الفاعلة . . . د ، ط .

817

نام کتاب : تعليقات بر الشواهد الربوبية نویسنده : سيد جلال الدين آشتياني    جلد : 1  صفحه : 817
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست