واحد أو كثير » ؛ ولذا قال « قدس سره » : « كما أنّ الوحدة والكثرة وغيرهما من المفهومات العامّة ، من العوارض الذاتيّة لمفهوم الموجود بما هو موجود » ومراده من « المفهومات العامّة » المفاهيم الفلسفيّة الأوّلية في قبال « المفاهيم الماهويّة » ، فهي من قبيل المسائل الفلسفيّة الثانوية .