اثنتين ، إلا واحدة : اثنتان وواحدة واثنتين ، إلا اثنتين ، إن كان من الجميع : فواحدة ، وإلا : فثلاث ، وفي إلغاء ما زاد على الثلاث واعتباره : قولان ونجز إن علق بماض ممتنع عقلا أو عادة أو شرعا ، أو جائز كلو جئت قضيتك أو مستقبل محقق ، ويشبه بلوغهما عادة : كبعد سنة ، أو يوم موتي ، أو إن لم أمس السماء ، أو إن لم يكن هذا الحجر حجرا ، أو لهزله : كطالق أمس ، أو بما لا صبر عنه : كإن قمت ، أو غالب : كإن حضت أو محتمل واجب : كإن صليت ، أو بما لا يعلم حالا : كإن كان في بطنك غلام ، أو لم يكن ، أو في هذه اللوزة قلبان ، أو فلان من أهل الجنة ، أو إن كنت حاملا ، أو لم تكوني ، وحملت على البراءة منه في طهر لم تمس فيه ، واختاره مع العزل ، أو لم يمكن إطلاعنا عليه كإن شاء الله أو الملائكة ، أو الجن ، أو صرف المشيئة على معلق عليه ، بخلاف : إلا أن يبدو لي - في المعلق عليه فقط - أو كإن لم تمطر السماء غدا إلا أن يعم الزمن . أو يحلف لعادة فينتظر . وهل ينتظر في البر وعليه الأكثر ؟ أو ينجز كالحنث ؟ تأويلان ، أو بمحرم . كإن لم أزن إلا أن يتحقق قبل التنجيز ، أو بما لا يعلم حالا ومآلا ، ودين إن أمكن حالا ، وادعاه ، فلو حلف اثنان على النقيض : كإن كان هذا غرابا ، أو إن لم يكن فإن لم يدع يقينا : طلقتا ، ولا يحنث إن علقه بمستقبل ممتنع : كإن لمست السماء ، أو إن شاء هذا الحجر ، أو لم تعلم مشيئة المعلق بمشيئته ، أو لا يشبه البلوغ إليه ، أو طلقتك وأنا صبي ، أو إذا مت ، أو متى ، أو إن ، إلا أن يريد نفيه ، أو إن ولدت جارية ، أو إن حملت ، إلا أن يطأها مرة ، وكإن قبل يمينه :